مرحبا ... رح احكيلم قصة حدثت معي بالفعل حتى انا ما كنت متوقع ان شئ من اللي صار رح يصير عشان ما اطول عليكم انا مراد من الاردن 22 سنة ولي اخت اسمها نغم 18 سنة ولها قوام لم ارى مثله في حياتي كانت سمراء وجسمها رائع جدا بمعنى الكلمة كنت دائما اراها ولكن لم تكن تعنيلي شئ لانها اختي بس بدأت مجريات القصة وسخونتها بالصيف الماضي كان عنا الحر في الصيف كبير جدا وكنا بالبيت نلبس ملابس خفيفة وكنت متعود ارى نغم ببلوزة بدي ضيقة وصدرها واسع وبنطلون قصير تحت الركبة بقليل وكان ضيق جدا لدرجة ان طيزها كانت من ورا البنطلون كأنها مرسومة رسم وكان كلسونها بارز جدا وبصراحة كان هذا يهيجني كثير ولما اشتد الحر اكثر بدأت تلبس ملابس مثيرة جدا حتى انا لم اكن احتمل عندما انضر اليها .. وبدأت في هذا الوقت افكر فيها طول الوقت وانا خارج البيت حتى اني مابقدر انام بالليل من كثر التفكير بها وبجمالها وجسمها الرائع ... لكني ما لقيت ولا طريقة اني ابدأ معها بشئ يرحمني من عذابي ... وفي يوم من الايام كان الوقت المساء كنت في بيت اهلي في طابقهم لاني لي شقة في الطابق الذي فوقهم وكانت عيني على باب غرفة نغم كان مقفلا وجلست في الصالة لاشاهد التلفزيون وفجأة سمعة باب غرفة نغم يفتح واتت نغم اللى المطبخ ويا هول مارأيت كانت تلبس بلوزة قصيرة تظهر كل ظهرها وبطنها وصدرها مفتوح ويظهر نصف صدرها والاهم انها كانت تلبس تنورة قصيرة جدا وكنت اجلس في مستوى منخفض حتى انني عندما مرة وشاهدتها من الخلف استطعت ان ارى كلسونها لذي لن انساه طول عمري كان لونه اسود وعندها لم استطع لاحتمال ابدا وذهبت الى شقتي مسرعا وانا مرتبك افكر في شئ افعله لاستريح من ناري ... وفشلت .. ولكن في نفس اليوم بالليل كان الوقت متأخرا تذكرت الموبايل الذي معها ففكرة انها الطريقة الوحيدة التي يمكنني الاتصال بها دون وجود احد معنا وان تكون بعيدة عني لاكون شجاعا معها وبدأت ارسل لها مسجات جميلة ورأيت انها تبادلني مسجات اخرى وبعد ساعة تشجعت كثيرا وقررت ان اعترف لها بكل اللي بداخلي وارسلت لها (نغم بدي اياكي بموضوع شاغلني كتير ومارح ارتاح الا اذا حكيتلك اياه والموضوع بخصك انت) وارسلت لي احكي الموضوع اللي عندك ... فأرسلت لها: مارح احكياك غير لمل توعديني انه يكون بيني وبينك وما يعرفوا اهلي فيه مهما كان الموضوع فقالت: مارح احكيه لاي حد لو شو ماكان ... بصراحة انا ارتحت كتير من كلامها لاني كنت خايف من انها تفضح امري عند اهلي .. وارسلت لها: نغم اولا انا عارف اننا اخوان ويمكن اللي راح احكيه يكون غريب كتير بس بدي احكيه عشان ارتاح .. ارسلت: صدقني انا رح اتقبل الموضوع حتى لو غريب ... أرسلت لها وانا كلي خوف وتوتر: نغم انا بحبك بس مش حب اخوة حب عشاق وانا من زمان حاب اصارحك بس كنت خايف لان لاموضوع غريب وانا عارف انه شئ غريب بس و **** حبيتك كأنك مش اختي .. وجلست انتظر الرد فترة طويلة ولم يصل شئ .. فخفت .. وارسلت لها: نغم انا مابدي تزعلي مني انا بس حبيت اصارحك وانت حرة بالرد .. انتظرت شوية واتاني مسج بتحكيلي: انا مازعلت بس تفاجأة من الموضوع وفكرة فيه .. فأرسلت لي بعدها فورا ان رصيدها خلص .. فا تكلمت معها مكالمة وصارحتها بالمكالمة حيث تشجعت كثيرا من الرسائل وقالت لي ان الموضوع فاجأها .. وانا اثناء المكالمة صوتها هيجني كثيرا فقلت لها بكل جرأة ان تصعد عندي بالشقة لنتكلم .. فقالت انها لا تستطيع لانها تخاف ان يراها احد من اهلي خصوصا ان الوقت كان متأخرا وكانوا نائمين ولكني اقنعتها وشجعتها .. فوافقت: فنتظرتها قليلا ثم سمعت باب شقتي يفتح ومن بعدها سمعتها وهي تطرق باب غرفتي بهدوء فذهبت وفتحت باب غرفتي بتوتر كبير وفجأة رأيت نغم اجمل من اي مرة رأيتها فيهاكانت تلبس بلوزة ضيقة وقصيرة وتنورتها القصيرة التي ذبحتني بها عندما رأيتها وكانت متوترة هي ايضا ولكني تشجعت ومسكت يدها وادخلتها الى غرفتي واقفلت الباب ورائنا .. وجلست انا ونغم على السرير وفجأة بدأت بالكلام معي وتقول: انا اتيت الك عشان حابه اعرف شو اللي خلاك تحبني مع اننا اخوان وهذا لا يجوز .. فقلت لها بكل جرأة :: بصراحة يانغم انت الك جسم وجمال لم ارى مثله في حياتي وهذا اكثر شئ جذبني وشدني اليك .. فنظرت اليها ولاحظت انها فرحت من كلامي عن جمالها ونعومة ولذة جسمها. فمسكت يدها وهي بجانبي وقبلتها وقلت لها انه ليس ذنبي ان القدر خلاني احبك حب جنون واني اصبحت مغرم بك لابعد الحدود. فلاحظت عليها انها ارتاحت كثيرا من كلامي فأقتربت منها اكثر ووضعت يدي على كتفها الناعم وبدأت اداعبه واحسس عليه بدي .. بصراحة لقد لاحظت عليها انها ذابت من كلامي ومداعباتي لها فأقتربت مني ووضعت اكثر وهذا اكبر دليل انها مرتاحة مني .. انا لم احتمل ما يحدث ولم اصدقه ايضا ان تكون اختي نغم بن احضاني وفي غرفتي لوحدنا فرأيت رجليها الناعمتين حيث وهي جالسة كانت كل رجلها وفخدها واضح جدا لانها تلبس التنورة القصيرة فوضعت يدي على فخدها وبدأت احسس بنعومة عليهافنظرة الي نظرة هائمة ولا اعرف كيف اقتربت منها وهي تقترب مني ايضاوفجأة بدأت اقبلها من فمها وامصمص شفايفها وهي لا يوجد عندها اي مانع او رفض فعندها عرفت انني وصلت الى اشئ الذي اريده منذ وقت طويل .. فوضعت يدي على صدرهاوبدأت اتحسس عليه بقوة فسمعت نغم وهي تتأوه بلذة ومن كثرة التأوهات ولعبي بصدرها من وراء البلوزة طلبت منها ان تشلح البلوزة اللعينة لارى جمال صدرها فلم تفكر ابدا وبدأت تشلح البلوزة فرأيت صدرها واضح امامي لاول مرة كان بارز جدا ومتوسط الحجم فبدأت افركه وامصه بقوة حتى ذابت نغم وهي تتأوه بشدة فوضعت يدي بين رجليها من تحت التنورة ولامست يدي بكسها من وراء كلسونها وهي تتأوه اكثر حتى اني حسيت بمية كسها على كلسونها وبدأت اشلحها كلسونها وهي تساعدني بذلك فأمسكت بكلسونها الاسود وبدأت اقبله بشدة كبيرة وهي تنظر الي وتلعب بصدرهافطلبت منها ان تشلح التنورة المتبقية فوقفت وبدأت بنزعها وانا بدأ بنزع الشورت الذي كنت البسةوعندما انتهيت نظرت الى نغم ورأيتها لاول مرة بدون اي ملابس فثرت كثيرا وجلبتها الى السرير ونيمتها عليه فبدأت اقبلها من كل الجهات بدأت بفمها وبد ذلك صرها الناعم ومن ثم نزلت وبدأت اقبل كسها الجميل وهي تلعب بشعري ومتهيجة جدا وبعد عشرة دقائق طلبت منها ان تفعل مثلي وان تقبل زبي فمسكت به وبدأت تلعب به وتقبله فقلت لها ادخليه في فمك ياحبيبتي فأدخلته وبدأت تمصه بجنون وانا اضع يدي على طيزها واداعب فتحة طيزها وادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي ثائرة جدا وتتأوه بشدة كبيرة وبعد قليل جعلتها تجلس في وضعية الكلب ووضعت زبي على كسها وبدأت اداعب كسها بزبي فوضعت رأس زبي على فتحة طيزها وبدأت ادخله بلطف وكانت تتألم كثيرا ولكنها احبت ذلك رغم الالم فأدخلت رأس زبي كله وبدأت اخله واخرجه وهي تحسس وتلعب بصدرها المتهيج وبدأت ادخل زبي اكثر وأكثر حتى دخل كله وهي تشدني بيدها اليها كأنها تطلب مني ان ادخله اكثر وبدأت تتأوه بشدة كبيرة حتى انني طلبت منها ان تخفض صوتها ولكنها قالت: ما بقدر ... ومن كثرة اللذة وانا انيكها بدأت اقول لها اني احبها بجنون ولن اتركها ابدا وانها من هذه الليلة ستكون زوجتي وليس اختي فسألتها موافقة ياحبيبتي فجاوبت وهي تتألم وتتأوه: نعم ياحبيبي موافقة وانا من هذه الليلة سأكون زوجتك المخلصة وسأظل احبك للابد ولن اتركك ابدا .. وفي اثناء الكلام وكان له لذة جميلة جدا بدأت اشعر بأنني سأقذف من زبي فأخرجت زبي من طيزها وقذفت بشدة على ظهرها وملأته بمني الحار .. وبعد ذلك استرحنا بجانب بعض وانا احضنها ويدي على طيزها .. وبدأنا نتكلم قليلا عن حبنا فقالت انها خائفة ان يعرف احد فقلت لها لن يعرف احد ابدا .. وبعد ساعة بدأت تلبس ملابسها لتنزل الى البيت فأتفقنا ان نرى بعضنا عندما يكون هناك فرصة لكي نكون حذرين فوقفت معها قليلا ثم اقتربت مني وقبلتي قبلة ساخنة وقالت لي تصبح عل خير يا احلى زوج بالدنيا وأوصلتها الى باب الغرفة وانا اضع يدي على طيزها حتى ودعتها ... ومن هذا اليوم بدأنا انا ونغم نلتقي في شقتي ثلاث أو اربعة مرات في الاسبوع ونكون حذرين جدا وأصبحت تجلب لي هدايا كثيرة وانا ابادلها الهدايا ايضا .. وبدأنا قصة حب جميلة جدا وانا لا اعرف ما نهايتها ولكني انا ونغم مستمتعين بها خصوصا ان الجنس هو الموضوع الرئيسي بيننا ..
مدونه ليالى الحب
افلام مشاهدة مباشرة , مشاهدة افلام مباشرة,أفلام عربى اون لاين , افلام اجنبى اون لاين , مشاهدة مباشرة , السينما , مشاهدة افلام كارتون , مشاهدة افلام , افلام تونسية اون لاين
الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012
مراد
مرحبا ... رح احكيلم قصة حدثت معي بالفعل حتى انا ما كنت متوقع ان شئ من اللي صار رح يصير عشان ما اطول عليكم انا مراد من الاردن 22 سنة ولي اخت اسمها نغم 18 سنة ولها قوام لم ارى مثله في حياتي كانت سمراء وجسمها رائع جدا بمعنى الكلمة كنت دائما اراها ولكن لم تكن تعنيلي شئ لانها اختي بس بدأت مجريات القصة وسخونتها بالصيف الماضي كان عنا الحر في الصيف كبير جدا وكنا بالبيت نلبس ملابس خفيفة وكنت متعود ارى نغم ببلوزة بدي ضيقة وصدرها واسع وبنطلون قصير تحت الركبة بقليل وكان ضيق جدا لدرجة ان طيزها كانت من ورا البنطلون كأنها مرسومة رسم وكان كلسونها بارز جدا وبصراحة كان هذا يهيجني كثير ولما اشتد الحر اكثر بدأت تلبس ملابس مثيرة جدا حتى انا لم اكن احتمل عندما انضر اليها .. وبدأت في هذا الوقت افكر فيها طول الوقت وانا خارج البيت حتى اني مابقدر انام بالليل من كثر التفكير بها وبجمالها وجسمها الرائع ... لكني ما لقيت ولا طريقة اني ابدأ معها بشئ يرحمني من عذابي ... وفي يوم من الايام كان الوقت المساء كنت في بيت اهلي في طابقهم لاني لي شقة في الطابق الذي فوقهم وكانت عيني على باب غرفة نغم كان مقفلا وجلست في الصالة لاشاهد التلفزيون وفجأة سمعة باب غرفة نغم يفتح واتت نغم اللى المطبخ ويا هول مارأيت كانت تلبس بلوزة قصيرة تظهر كل ظهرها وبطنها وصدرها مفتوح ويظهر نصف صدرها والاهم انها كانت تلبس تنورة قصيرة جدا وكنت اجلس في مستوى منخفض حتى انني عندما مرة وشاهدتها من الخلف استطعت ان ارى كلسونها لذي لن انساه طول عمري كان لونه اسود وعندها لم استطع لاحتمال ابدا وذهبت الى شقتي مسرعا وانا مرتبك افكر في شئ افعله لاستريح من ناري ... وفشلت .. ولكن في نفس اليوم بالليل كان الوقت متأخرا تذكرت الموبايل الذي معها ففكرة انها الطريقة الوحيدة التي يمكنني الاتصال بها دون وجود احد معنا وان تكون بعيدة عني لاكون شجاعا معها وبدأت ارسل لها مسجات جميلة ورأيت انها تبادلني مسجات اخرى وبعد ساعة تشجعت كثيرا وقررت ان اعترف لها بكل اللي بداخلي وارسلت لها (نغم بدي اياكي بموضوع شاغلني كتير ومارح ارتاح الا اذا حكيتلك اياه والموضوع بخصك انت) وارسلت لي احكي الموضوع اللي عندك ... فأرسلت لها: مارح احكياك غير لمل توعديني انه يكون بيني وبينك وما يعرفوا اهلي فيه مهما كان الموضوع فقالت: مارح احكيه لاي حد لو شو ماكان ... بصراحة انا ارتحت كتير من كلامها لاني كنت خايف من انها تفضح امري عند اهلي .. وارسلت لها: نغم اولا انا عارف اننا اخوان ويمكن اللي راح احكيه يكون غريب كتير بس بدي احكيه عشان ارتاح .. ارسلت: صدقني انا رح اتقبل الموضوع حتى لو غريب ... أرسلت لها وانا كلي خوف وتوتر: نغم انا بحبك بس مش حب اخوة حب عشاق وانا من زمان حاب اصارحك بس كنت خايف لان لاموضوع غريب وانا عارف انه شئ غريب بس و **** حبيتك كأنك مش اختي .. وجلست انتظر الرد فترة طويلة ولم يصل شئ .. فخفت .. وارسلت لها: نغم انا مابدي تزعلي مني انا بس حبيت اصارحك وانت حرة بالرد .. انتظرت شوية واتاني مسج بتحكيلي: انا مازعلت بس تفاجأة من الموضوع وفكرة فيه .. فأرسلت لي بعدها فورا ان رصيدها خلص .. فا تكلمت معها مكالمة وصارحتها بالمكالمة حيث تشجعت كثيرا من الرسائل وقالت لي ان الموضوع فاجأها .. وانا اثناء المكالمة صوتها هيجني كثيرا فقلت لها بكل جرأة ان تصعد عندي بالشقة لنتكلم .. فقالت انها لا تستطيع لانها تخاف ان يراها احد من اهلي خصوصا ان الوقت كان متأخرا وكانوا نائمين ولكني اقنعتها وشجعتها .. فوافقت: فنتظرتها قليلا ثم سمعت باب شقتي يفتح ومن بعدها سمعتها وهي تطرق باب غرفتي بهدوء فذهبت وفتحت باب غرفتي بتوتر كبير وفجأة رأيت نغم اجمل من اي مرة رأيتها فيهاكانت تلبس بلوزة ضيقة وقصيرة وتنورتها القصيرة التي ذبحتني بها عندما رأيتها وكانت متوترة هي ايضا ولكني تشجعت ومسكت يدها وادخلتها الى غرفتي واقفلت الباب ورائنا .. وجلست انا ونغم على السرير وفجأة بدأت بالكلام معي وتقول: انا اتيت الك عشان حابه اعرف شو اللي خلاك تحبني مع اننا اخوان وهذا لا يجوز .. فقلت لها بكل جرأة :: بصراحة يانغم انت الك جسم وجمال لم ارى مثله في حياتي وهذا اكثر شئ جذبني وشدني اليك .. فنظرت اليها ولاحظت انها فرحت من كلامي عن جمالها ونعومة ولذة جسمها. فمسكت يدها وهي بجانبي وقبلتها وقلت لها انه ليس ذنبي ان القدر خلاني احبك حب جنون واني اصبحت مغرم بك لابعد الحدود. فلاحظت عليها انها ارتاحت كثيرا من كلامي فأقتربت منها اكثر ووضعت يدي على كتفها الناعم وبدأت اداعبه واحسس عليه بدي .. بصراحة لقد لاحظت عليها انها ذابت من كلامي ومداعباتي لها فأقتربت مني ووضعت اكثر وهذا اكبر دليل انها مرتاحة مني .. انا لم احتمل ما يحدث ولم اصدقه ايضا ان تكون اختي نغم بن احضاني وفي غرفتي لوحدنا فرأيت رجليها الناعمتين حيث وهي جالسة كانت كل رجلها وفخدها واضح جدا لانها تلبس التنورة القصيرة فوضعت يدي على فخدها وبدأت احسس بنعومة عليهافنظرة الي نظرة هائمة ولا اعرف كيف اقتربت منها وهي تقترب مني ايضاوفجأة بدأت اقبلها من فمها وامصمص شفايفها وهي لا يوجد عندها اي مانع او رفض فعندها عرفت انني وصلت الى اشئ الذي اريده منذ وقت طويل .. فوضعت يدي على صدرهاوبدأت اتحسس عليه بقوة فسمعت نغم وهي تتأوه بلذة ومن كثرة التأوهات ولعبي بصدرها من وراء البلوزة طلبت منها ان تشلح البلوزة اللعينة لارى جمال صدرها فلم تفكر ابدا وبدأت تشلح البلوزة فرأيت صدرها واضح امامي لاول مرة كان بارز جدا ومتوسط الحجم فبدأت افركه وامصه بقوة حتى ذابت نغم وهي تتأوه بشدة فوضعت يدي بين رجليها من تحت التنورة ولامست يدي بكسها من وراء كلسونها وهي تتأوه اكثر حتى اني حسيت بمية كسها على كلسونها وبدأت اشلحها كلسونها وهي تساعدني بذلك فأمسكت بكلسونها الاسود وبدأت اقبله بشدة كبيرة وهي تنظر الي وتلعب بصدرهافطلبت منها ان تشلح التنورة المتبقية فوقفت وبدأت بنزعها وانا بدأ بنزع الشورت الذي كنت البسةوعندما انتهيت نظرت الى نغم ورأيتها لاول مرة بدون اي ملابس فثرت كثيرا وجلبتها الى السرير ونيمتها عليه فبدأت اقبلها من كل الجهات بدأت بفمها وبد ذلك صرها الناعم ومن ثم نزلت وبدأت اقبل كسها الجميل وهي تلعب بشعري ومتهيجة جدا وبعد عشرة دقائق طلبت منها ان تفعل مثلي وان تقبل زبي فمسكت به وبدأت تلعب به وتقبله فقلت لها ادخليه في فمك ياحبيبتي فأدخلته وبدأت تمصه بجنون وانا اضع يدي على طيزها واداعب فتحة طيزها وادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي ثائرة جدا وتتأوه بشدة كبيرة وبعد قليل جعلتها تجلس في وضعية الكلب ووضعت زبي على كسها وبدأت اداعب كسها بزبي فوضعت رأس زبي على فتحة طيزها وبدأت ادخله بلطف وكانت تتألم كثيرا ولكنها احبت ذلك رغم الالم فأدخلت رأس زبي كله وبدأت اخله واخرجه وهي تحسس وتلعب بصدرها المتهيج وبدأت ادخل زبي اكثر وأكثر حتى دخل كله وهي تشدني بيدها اليها كأنها تطلب مني ان ادخله اكثر وبدأت تتأوه بشدة كبيرة حتى انني طلبت منها ان تخفض صوتها ولكنها قالت: ما بقدر ... ومن كثرة اللذة وانا انيكها بدأت اقول لها اني احبها بجنون ولن اتركها ابدا وانها من هذه الليلة ستكون زوجتي وليس اختي فسألتها موافقة ياحبيبتي فجاوبت وهي تتألم وتتأوه: نعم ياحبيبي موافقة وانا من هذه الليلة سأكون زوجتك المخلصة وسأظل احبك للابد ولن اتركك ابدا .. وفي اثناء الكلام وكان له لذة جميلة جدا بدأت اشعر بأنني سأقذف من زبي فأخرجت زبي من طيزها وقذفت بشدة على ظهرها وملأته بمني الحار .. وبعد ذلك استرحنا بجانب بعض وانا احضنها ويدي على طيزها .. وبدأنا نتكلم قليلا عن حبنا فقالت انها خائفة ان يعرف احد فقلت لها لن يعرف احد ابدا .. وبعد ساعة بدأت تلبس ملابسها لتنزل الى البيت فأتفقنا ان نرى بعضنا عندما يكون هناك فرصة لكي نكون حذرين فوقفت معها قليلا ثم اقتربت مني وقبلتي قبلة ساخنة وقالت لي تصبح عل خير يا احلى زوج بالدنيا وأوصلتها الى باب الغرفة وانا اضع يدي على طيزها حتى ودعتها ... ومن هذا اليوم بدأنا انا ونغم نلتقي في شقتي ثلاث أو اربعة مرات في الاسبوع ونكون حذرين جدا وأصبحت تجلب لي هدايا كثيرة وانا ابادلها الهدايا ايضا .. وبدأنا قصة حب جميلة جدا وانا لا اعرف ما نهايتها ولكني انا ونغم مستمتعين بها خصوصا ان الجنس هو الموضوع الرئيسي بيننا ..
مراد
مرحبا ... رح احكيلم قصة حدثت معي بالفعل حتى انا ما كنت متوقع ان شئ من اللي صار رح يصير عشان ما اطول عليكم انا مراد من الاردن 22 سنة ولي اخت اسمها نغم 18 سنة ولها قوام لم ارى مثله في حياتي كانت سمراء وجسمها رائع جدا بمعنى الكلمة كنت دائما اراها ولكن لم تكن تعنيلي شئ لانها اختي بس بدأت مجريات القصة وسخونتها بالصيف الماضي كان عنا الحر في الصيف كبير جدا وكنا بالبيت نلبس ملابس خفيفة وكنت متعود ارى نغم ببلوزة بدي ضيقة وصدرها واسع وبنطلون قصير تحت الركبة بقليل وكان ضيق جدا لدرجة ان طيزها كانت من ورا البنطلون كأنها مرسومة رسم وكان كلسونها بارز جدا وبصراحة كان هذا يهيجني كثير ولما اشتد الحر اكثر بدأت تلبس ملابس مثيرة جدا حتى انا لم اكن احتمل عندما انضر اليها .. وبدأت في هذا الوقت افكر فيها طول الوقت وانا خارج البيت حتى اني مابقدر انام بالليل من كثر التفكير بها وبجمالها وجسمها الرائع ... لكني ما لقيت ولا طريقة اني ابدأ معها بشئ يرحمني من عذابي ... وفي يوم من الايام كان الوقت المساء كنت في بيت اهلي في طابقهم لاني لي شقة في الطابق الذي فوقهم وكانت عيني على باب غرفة نغم كان مقفلا وجلست في الصالة لاشاهد التلفزيون وفجأة سمعة باب غرفة نغم يفتح واتت نغم اللى المطبخ ويا هول مارأيت كانت تلبس بلوزة قصيرة تظهر كل ظهرها وبطنها وصدرها مفتوح ويظهر نصف صدرها والاهم انها كانت تلبس تنورة قصيرة جدا وكنت اجلس في مستوى منخفض حتى انني عندما مرة وشاهدتها من الخلف استطعت ان ارى كلسونها لذي لن انساه طول عمري كان لونه اسود وعندها لم استطع لاحتمال ابدا وذهبت الى شقتي مسرعا وانا مرتبك افكر في شئ افعله لاستريح من ناري ... وفشلت .. ولكن في نفس اليوم بالليل كان الوقت متأخرا تذكرت الموبايل الذي معها ففكرة انها الطريقة الوحيدة التي يمكنني الاتصال بها دون وجود احد معنا وان تكون بعيدة عني لاكون شجاعا معها وبدأت ارسل لها مسجات جميلة ورأيت انها تبادلني مسجات اخرى وبعد ساعة تشجعت كثيرا وقررت ان اعترف لها بكل اللي بداخلي وارسلت لها (نغم بدي اياكي بموضوع شاغلني كتير ومارح ارتاح الا اذا حكيتلك اياه والموضوع بخصك انت) وارسلت لي احكي الموضوع اللي عندك ... فأرسلت لها: مارح احكياك غير لمل توعديني انه يكون بيني وبينك وما يعرفوا اهلي فيه مهما كان الموضوع فقالت: مارح احكيه لاي حد لو شو ماكان ... بصراحة انا ارتحت كتير من كلامها لاني كنت خايف من انها تفضح امري عند اهلي .. وارسلت لها: نغم اولا انا عارف اننا اخوان ويمكن اللي راح احكيه يكون غريب كتير بس بدي احكيه عشان ارتاح .. ارسلت: صدقني انا رح اتقبل الموضوع حتى لو غريب ... أرسلت لها وانا كلي خوف وتوتر: نغم انا بحبك بس مش حب اخوة حب عشاق وانا من زمان حاب اصارحك بس كنت خايف لان لاموضوع غريب وانا عارف انه شئ غريب بس و **** حبيتك كأنك مش اختي .. وجلست انتظر الرد فترة طويلة ولم يصل شئ .. فخفت .. وارسلت لها: نغم انا مابدي تزعلي مني انا بس حبيت اصارحك وانت حرة بالرد .. انتظرت شوية واتاني مسج بتحكيلي: انا مازعلت بس تفاجأة من الموضوع وفكرة فيه .. فأرسلت لي بعدها فورا ان رصيدها خلص .. فا تكلمت معها مكالمة وصارحتها بالمكالمة حيث تشجعت كثيرا من الرسائل وقالت لي ان الموضوع فاجأها .. وانا اثناء المكالمة صوتها هيجني كثيرا فقلت لها بكل جرأة ان تصعد عندي بالشقة لنتكلم .. فقالت انها لا تستطيع لانها تخاف ان يراها احد من اهلي خصوصا ان الوقت كان متأخرا وكانوا نائمين ولكني اقنعتها وشجعتها .. فوافقت: فنتظرتها قليلا ثم سمعت باب شقتي يفتح ومن بعدها سمعتها وهي تطرق باب غرفتي بهدوء فذهبت وفتحت باب غرفتي بتوتر كبير وفجأة رأيت نغم اجمل من اي مرة رأيتها فيهاكانت تلبس بلوزة ضيقة وقصيرة وتنورتها القصيرة التي ذبحتني بها عندما رأيتها وكانت متوترة هي ايضا ولكني تشجعت ومسكت يدها وادخلتها الى غرفتي واقفلت الباب ورائنا .. وجلست انا ونغم على السرير وفجأة بدأت بالكلام معي وتقول: انا اتيت الك عشان حابه اعرف شو اللي خلاك تحبني مع اننا اخوان وهذا لا يجوز .. فقلت لها بكل جرأة :: بصراحة يانغم انت الك جسم وجمال لم ارى مثله في حياتي وهذا اكثر شئ جذبني وشدني اليك .. فنظرت اليها ولاحظت انها فرحت من كلامي عن جمالها ونعومة ولذة جسمها. فمسكت يدها وهي بجانبي وقبلتها وقلت لها انه ليس ذنبي ان القدر خلاني احبك حب جنون واني اصبحت مغرم بك لابعد الحدود. فلاحظت عليها انها ارتاحت كثيرا من كلامي فأقتربت منها اكثر ووضعت يدي على كتفها الناعم وبدأت اداعبه واحسس عليه بدي .. بصراحة لقد لاحظت عليها انها ذابت من كلامي ومداعباتي لها فأقتربت مني ووضعت اكثر وهذا اكبر دليل انها مرتاحة مني .. انا لم احتمل ما يحدث ولم اصدقه ايضا ان تكون اختي نغم بن احضاني وفي غرفتي لوحدنا فرأيت رجليها الناعمتين حيث وهي جالسة كانت كل رجلها وفخدها واضح جدا لانها تلبس التنورة القصيرة فوضعت يدي على فخدها وبدأت احسس بنعومة عليهافنظرة الي نظرة هائمة ولا اعرف كيف اقتربت منها وهي تقترب مني ايضاوفجأة بدأت اقبلها من فمها وامصمص شفايفها وهي لا يوجد عندها اي مانع او رفض فعندها عرفت انني وصلت الى اشئ الذي اريده منذ وقت طويل .. فوضعت يدي على صدرهاوبدأت اتحسس عليه بقوة فسمعت نغم وهي تتأوه بلذة ومن كثرة التأوهات ولعبي بصدرها من وراء البلوزة طلبت منها ان تشلح البلوزة اللعينة لارى جمال صدرها فلم تفكر ابدا وبدأت تشلح البلوزة فرأيت صدرها واضح امامي لاول مرة كان بارز جدا ومتوسط الحجم فبدأت افركه وامصه بقوة حتى ذابت نغم وهي تتأوه بشدة فوضعت يدي بين رجليها من تحت التنورة ولامست يدي بكسها من وراء كلسونها وهي تتأوه اكثر حتى اني حسيت بمية كسها على كلسونها وبدأت اشلحها كلسونها وهي تساعدني بذلك فأمسكت بكلسونها الاسود وبدأت اقبله بشدة كبيرة وهي تنظر الي وتلعب بصدرهافطلبت منها ان تشلح التنورة المتبقية فوقفت وبدأت بنزعها وانا بدأ بنزع الشورت الذي كنت البسةوعندما انتهيت نظرت الى نغم ورأيتها لاول مرة بدون اي ملابس فثرت كثيرا وجلبتها الى السرير ونيمتها عليه فبدأت اقبلها من كل الجهات بدأت بفمها وبد ذلك صرها الناعم ومن ثم نزلت وبدأت اقبل كسها الجميل وهي تلعب بشعري ومتهيجة جدا وبعد عشرة دقائق طلبت منها ان تفعل مثلي وان تقبل زبي فمسكت به وبدأت تلعب به وتقبله فقلت لها ادخليه في فمك ياحبيبتي فأدخلته وبدأت تمصه بجنون وانا اضع يدي على طيزها واداعب فتحة طيزها وادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي ثائرة جدا وتتأوه بشدة كبيرة وبعد قليل جعلتها تجلس في وضعية الكلب ووضعت زبي على كسها وبدأت اداعب كسها بزبي فوضعت رأس زبي على فتحة طيزها وبدأت ادخله بلطف وكانت تتألم كثيرا ولكنها احبت ذلك رغم الالم فأدخلت رأس زبي كله وبدأت اخله واخرجه وهي تحسس وتلعب بصدرها المتهيج وبدأت ادخل زبي اكثر وأكثر حتى دخل كله وهي تشدني بيدها اليها كأنها تطلب مني ان ادخله اكثر وبدأت تتأوه بشدة كبيرة حتى انني طلبت منها ان تخفض صوتها ولكنها قالت: ما بقدر ... ومن كثرة اللذة وانا انيكها بدأت اقول لها اني احبها بجنون ولن اتركها ابدا وانها من هذه الليلة ستكون زوجتي وليس اختي فسألتها موافقة ياحبيبتي فجاوبت وهي تتألم وتتأوه: نعم ياحبيبي موافقة وانا من هذه الليلة سأكون زوجتك المخلصة وسأظل احبك للابد ولن اتركك ابدا .. وفي اثناء الكلام وكان له لذة جميلة جدا بدأت اشعر بأنني سأقذف من زبي فأخرجت زبي من طيزها وقذفت بشدة على ظهرها وملأته بمني الحار .. وبعد ذلك استرحنا بجانب بعض وانا احضنها ويدي على طيزها .. وبدأنا نتكلم قليلا عن حبنا فقالت انها خائفة ان يعرف احد فقلت لها لن يعرف احد ابدا .. وبعد ساعة بدأت تلبس ملابسها لتنزل الى البيت فأتفقنا ان نرى بعضنا عندما يكون هناك فرصة لكي نكون حذرين فوقفت معها قليلا ثم اقتربت مني وقبلتي قبلة ساخنة وقالت لي تصبح عل خير يا احلى زوج بالدنيا وأوصلتها الى باب الغرفة وانا اضع يدي على طيزها حتى ودعتها ... ومن هذا اليوم بدأنا انا ونغم نلتقي في شقتي ثلاث أو اربعة مرات في الاسبوع ونكون حذرين جدا وأصبحت تجلب لي هدايا كثيرة وانا ابادلها الهدايا ايضا .. وبدأنا قصة حب جميلة جدا وانا لا اعرف ما نهايتها ولكني انا ونغم مستمتعين بها خصوصا ان الجنس هو الموضوع الرئيسي بيننا ..
البنت وأبوها
توفيت زوجتى من سنوات طويله ... وكانت قد أمتنعت هى قبلها بسنوات طويله أيضا فى ان تسمح لى بأن أقترب منها أو أمارس معها الجنس ..
ربما من كثره الحاحى أو لغضبى الشديد أو ثورتى العصبيه كانت تسمح لى بأن أحضنها أو أقفش لها بزازها .... أمضغ حلماتها أو أدس زبى بين فخادها وأحيانا كانت تسمح لى بأن أقذف لبنى بين بزازها أو فى فمها وعلى صدرها وهى تدلك لى زبى بيدها ...
وللعلم .. كانت فوزيه جميله رغم ما تعانيه .. كانت بيضاء شمعيه .. بشرتها ناعمه كالأطفال ... بزازها كبيره ترهلت فى أخر أيامها ولكنها كانت مثيره .. كنت أعشقها ولم أرى فى النساء من يشبهها أو يضاهيها جمالا وفتنه ...
كان صبرى عليها .... ليس بسبب ضعفى أو قوتها .. أنما كان لمرضها الدائم وأشفاقى عليها من المعاناه من شهوتى المشتعله ..
فى أحيان كثيره تتألم ولكنها كانت تستسلم لرغباتى بعد أن ترى أثر الحشيش الذى أتعاطاه بأستمرار يظهر فى تصرفاتى ورغباتى ...
لم تلد لى فوزيه الا أبنتى فجر ...
أكتشفت أن فجر صوره طبق الاصل من أمها ... . اللون والبشره والتقاطيع والجسم بتفاصيله الكبيره والصغيره ... صوره بالكربون ...
تزوجت فجر من سنوات طويله ..
عندما تفتحت فجر وظهرت علامات بلوغها ... كثر خطابها ... عشرات من شباب المنطقه توددوا لى من أجلها ...
فاز بها كارم ... كان أغنى الشباب المتقدمين ... رضيت به لرغبتى بأن لا تقاسى ما قاسينا منه أنا وأمها من فقر ..
من سنوات قليله وبسبب الجهل والغنى أدمن كارم الشم ... أهمل كل شئ .. كان قد أنجب من فجر ولد وبنت ... حتى قتله أدمانه ..
وترملت فجر بعد أن ترملت أنا بسنه واحده ...
رجعت فجر لبيتى بعد أن فقدت من يعولها بعد أن أضاع كارم كل شئ ..
كنت أسمعها ليالى طويله تبكى ...
أنا أشعر بها وما تقاسيه من وحشه لزوج ...
لرجل يضمها فى الليل .. فهى شابه صغيره .. لم تتم الثلاثين بعد ...
فى ليله من ليالى كثيره حاره رطبه ... كنت أقضيها أدخن الحشيش دوائى الوحيد وصديقى الوفى ...
فتحت فجر باب أوضتها وخرجت للصاله مكان جلوسى الدائم ...... قالت وهى تمشى ناحيتى .. أنت لسه صاحى يابا ... نظرت لها .. تخيلت فوزيه هى من تتحدث معى ... قلت .. أيوه .. الدنيا حر النهارده مش عارف أنام .. قالت وهى تجلس بجوارى ... أنا كمان مش عارفه أنام .. الحر شديد قوى ...
أستندت على الحيطه جالسه وهى تقول .. أنت مش عاوز تبطل الهباب اللى بتشربه ده ... قلت .. ده يمكن هوه ده اللى مصبرنى على الايام السوده دى ... . .
.. وضحكت وأنا أقترب بمبسم الغابه من فمها وأنا أقول .. خدى لك نفس وانت حا تنسى الحر وكل حاجه ... نظرت لى فجر كأنها تفكر فى كلامى .. وأقتربت من مبسم الغابه بشفتاها وشدت نفس ضعيف ... سعلت بشده .. ضحكنا .. تمايلت وهى ترتمى فوق ساقى الممدوده تخفى وجهها خجلانه وهى تضحك .. وعادت تقترب من مبسم الجوزه بجرأه أكثر .. وسحبت نفس طويل ... لم تسعل كالمره السابقه .. وبدأت فى أخراج الدخان من صدرها ببطئ ...
تأملتها ... هى فوزيه .. بفتنها وجمالها وشبابها وجسمها الممتلئ البض .. وصدرها العامر وبزازها المنتصبه بشموخ وحلماتها المنتصبه تخرق القماش الخفيف ... وأكتشفت أنها تلبس القميص القطنى الحمالات القصير الخاص بأمها ...
أخذتنا نشوه المخدر ... وألتصقت فجر بى وهى تقول ... كارم وحشنى قوى يابا ... وهى تختبئ فى صدرى تدس يدها فى فتحه الجلباب الواسعه تمسح شعر صدرى براحه يدها الطريه .. وتنهدت وهى ترفع ساقاها تضمها لبطنها لينحسر ثوبها فيكشف فخادها البضه الناعمه .. أشتعلت النار فى جسدى .... وبدون وعى منى مددت يدى وضعتها فوق فخدها العارى ... تأوهت .. أأأأأه وألتصقت بصدرى أكثر .....
غرست فجرحلماتها كرصاصه فى صدرى وبزازها المنفوخه الطريه تدلك لحمى العارى ... ومالت برأسها تنظر فى عينى ... وشفتاها ترتعش .....
سقطت حماله قميص النوم .. لا أدرى .. أكانت فجر تقصد أم لا ... كأن الخيط الرفيع للحماله هى ما كانت تخفى كتفها وأستدراته الخلابه ... وأنكشف جزء كبير من بزها الشمال ... هاج كيانى كله فرفعت يدى وعصرت بزها بكفى وأصابعى .. تأوهت أأأأأه أأأأأه وهى تقترب بوجهها منى .... نفثت نار شهوتى بقبلات على خدها ورقبتها ... كانت فجر تتمايل وتتأوه وهى تشتعل رغبه وشهوه ... وهى تتمنع لا يابا .. لا مش كده أأأأأه أأأأه .. وكنت أشعر بأنها تكذب
تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه غير مدربه .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أعرف .. وهى تتمايل .. لا أدرى هل تريد التملص من حضنى أم كانت تتلوى من النشوه والهياج ... وهى تقول بصوت مبحوح .. لا يابا ... لا مش كده ... أأأأه أأأأه ... وهى تغلى من الحرمان والشهوه ....
شعرت بيدها تتسلل من تحت الجلبيه ... وتقترب من بين فخداى ... وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه ... وكان زبى يشد وينتصب بسرعه .... قبضت فجر بكفها الصغيرعلى زبى تخنقه بقوه .... وشهقت ... أأأأه أأأأه وزحفت تجلس على بطنى وأفخادى تدلك طيزها وشق كسها المحروم بزبى ....
كنا قد وصلنا لطريق بلا عوده .. وسقطت الجدران .. رفعت بيدى قميصها ..... ... كانت تلبس كيلوت صغير تحته فقط .. يغرق فى بلل واضح .... أهتزت بزازها الكبيره متأرجحه على صدرها .. مثيره .. فتاكه ..
تخلصت أنا من الجلبيه .. وأنا أدفع بفجر لتنام على وجهها ... نامت مستسلمه بلا مقاومه ... وظهرها العريان يهبل .. وقباب طيازها العاليه البيضاء الناعمه قاتله .... سحبت عنها الكيلوت بسرعه ... وركبت فوق ظهرها .. أدعك زبى فى ما بين قباب طيازها .. وهى مستمره بتقول .. أأأه .. لا يابا ... أأأأأه لا يابا ... أأأأه .... مسحت بزبى بوابه شرجها ولزوجه وسخونه كسها المشتاق شهقت أأأأح يابا .... . أحوووه ... مش قادره ... أأأأأه أأأأه .. دخل زبك يابا ... مش قادره ... أوووه أأأأأح وبكل ما أوتيت من قوه .. دلكت رأس زبى المتورمه فى شق كسها المنفوخ ... أنزلق كله دفعه واحده ... وغاب بكامله ... رأيت فجر تعض يدها تكتم صرختها ... وزامت أووووه أأأأأأأه أأأأأأى أأأأأأى ... حلو حلو .. ... زبك حلو قوى أأأأأأه أأأأأح أأأأأأح ... وهى ترفع رأسها لثوانى قبل أن تسقط منها على يدها المكتوفه كوساده تحت خدها من جديد ..
بكل سنوات حرمانى ... وعقلى المخدر .. والجسد المستلقى تحتى بكل تفاصيل فوزيه زوجتى .. وكل شوقى لها وشهوتى ورغبتى فيها ... غاب عنى أننى أركب أبنتى فجر ...
سحبت زبى من نار كس فجر الحارقه ... شهقت فجر .. أأأأس أأأس أأأأس أحوووووه .. فدفعته فى كسها من جديد ... رفعت رأسها تعوى أوووووو أوووووو أووووو ... هرست جسمها البض بجسدى الثقيل ... ولففت يداى الاثنين أقبض على بزازها المهروسه بين صدرها والارض ... قفشتها بكفوفى بقوه .. صرخت فجر أأأأى أأأأى ... بالراحه .. أيدك بتوجع يابا .. أأأأأأه .. لم ألتفت لتأوهاتها .. كنت أعصر بزازها الطريه بقوه وزبى يدك جنبات كسها الرطب المملوء بماء غزير .. أرتعشت فجر وهى تتأووه أأأه يابا .. باأجيب .. أه أااااح باأجيب ... وهى تتلوى وتدعك زبى أكثر فيها ... وتضرب ألارض بكفوفها من المتعه والنشوه ...
كان جسمى كله متخدر .. وبالذات زبى اللى كان واقف زى الوتد ... ومش حاسس أنى عاوز أجيب دلوقتى ... وبكل حرمان السنين اللى فاتت وشوقى لفوزيه مراتى .. أو اللى متهيألى أنها معايا .. وباأنيك فيها .. بس فجر حاجه ثانيه خالص .. دى بتتجاوب وتتمايع وتتدلع ..... . مش زى أمها .. كانت فى الغالب حته صخره ...
المهم ... بقيت أسحب زبى وأدخله ببطئ شويه وبعنف شويه .. وأنا مستمتع بملمس كس فجر الدافى المبلول ... كان شعور نسيته من زمان ...
كنت زى ما أكون بأسمع كلام وتأوهات فجر من بعيد .. بعيد قوى .. وهى بتترجانى .. كفايه .. مش قادره يابا .. بيوجعنى .. أأأأه أأأأه أأأأأه أأأأه ... ولا أنا هنا ...
حسيت بأنى وصلت .. وزبى حا يرمى اللى فيه ..
سحبته بسرعه وأنا بأزحف على أيدى وبأقرب من صدر فجر .. كانت بزازها حلوه قوى ... بتترجرج .. زبده سايحه ... فرغت لبنى فوق بزازها وعلى رقبتها المرمر .. مالت وهى بترفع جسمها على كوعها وبتمسك زبى بأيدها .. تمص فيه وتلحس وأنا بأترعش من النشوه والمتعه ....
أأأأأه .. أتمتعت ولا عريس فى شهر العسل .. كنت حاسس أنى طاير من النشوه والراحه ..
رجعت بظهرى ونمت مكانى .. مر أكيد طويل وأنا نايم .. كان نور الصبح منور المكان .. أتنبهت على نفسى .. كنت نايم عريان خالص .. ملط ... لكن الجلابيه بتاعى كانت مغطيه بطنى وزبى ... أكيد البنت فجر هى اللى عملت كده ... لما لقتنى بالمنظر ده .. خافت ولادها يشوفونى كده. . قمت أتستند وعينى بتدور على فجر أو ولادها .. كان البيت هس .. مافيش حد ... دخلت الحمام ... أخدت دش وخرجت عملت لنفسى شاى وأكلت لقمه بسرعه كده .. وأنا مشتاق أشوف فجر .. وخايف فى نفس الوقت من المقابله دى .. كنت خايف من رد فعلها من اللى حصل معاها أمبارح ...
سمعت صوتها بتقرب مع صوت ولادها بتكلمهم بصوت عالى وبتضحك .. عرفت أن مزاجها كويس ..
فتحت الباب وهى بتبص لى وأبتسمت ... كان قلبى حا يقف من السعاده ... كنت خايف تكون زعلانه منى أو ضميرها بيوجعها ... لكن البت زى ما تكون عروسه يوم صباحيتها ... وشها بيلمع وأبتسامتها حقيقيه .. كلها سعاده ... قربت منى وهى بتقول بمياصه .. تتغدى معانا ومشيت ناحيه المطبخ ... وقفت وأنا بأتجه أنا كمان للمطبخ ..
. لقيتها وهى بتبص وراها تشوفنى حا أعمل أيه .. قربت منها وأنا بأمسح بطنى فى طيزها الطريه ... كان زبى بدأ يشد ... شهقت البت وهى بتميل تعصر زبى بين فلقاتها وهى بتقول .. وبعدين معاك .. مش كفايه أمبارح .. بصت لى وهى بتقول .. مش عاوزاك تزعل منى يابا .. أنا تعبانه قوى من غير راجل .. وأكيد أنت كمان تعبان وحاسس باللى أنا فيه. ..
بوستها فى كتفها وأنا بأمد أيدى أأقربهم من بزازها الطريه الكبيره وقفشتهم بكفوفى الاثنين ... شهقت أأأأأه وهى بتترقص تدلك زبى بين شق طيزها وتمسحه بالجامد ... وجسمها بيترعش من الرغبه والهياج .. سمعتها بتقول بصوت متقطع ... رد الباب شويه ... وهى بتنزل على ركبتها ترفع الجلابيه وبكف ايدها الطرى كبشت بيوضى تعصرها بحنيه وقربت من زبى تشمه بلهفه وشوق .. أتمدد زبى فى ايدها وأنتفخ .. لمسته بشفايفها السخنه زى بوسه سريعه كده .. وبلسانها بدأت تلحسه بالراااااحه .. وهى بترفع وشها لفوق تبص لى و عينها تلمع من المتعه .. كان جسمى كله بيتهز من النشوه .. ثوانى ولقيت زبى كله فى بقها .. بتمص فيه بقوه ومتعه ... سمعنا صوت الولاد بيقربوا .. وقفت بسرعه .. وشدت الجلابيه غطت زبى وفخادى ..... وبدأت تعمل نفسها بتجهز الغدا ... وقفت شويه لما زبى هدا وأرتخى .. وخرجت ناحيه أوضتى .. وأنا حا أتجنن من الهياج ..
أتغدينا وفجر بتمسح رجليها فى رجلى تحت السفره ولما تتلاقى عيونا تغمز لى بشقاوه .. أبتسم لها .. ولما تسنح الفرصه أبعت لها بوسه فى الهوا .. زى العرسان الجداد .. فى شهر عسلهم لما يكون عندهم ضيوف ..
وقفت وهى بتلم ألاطباق ووقفت وراها أساعدها واتمسح فيها ... سمعتها بتقول بصوت هامس .. عاوزنى أشيل الشعر من بتاعى ولا بتحبه بالشعر .. قلت لها فى ودنها ... باأحبه بالشعر القصير .. أحلقيه شويه مش ناعم قوى .. هزت راسها بمعنى حاضر .. وهى بتقول .. بس أنا بأحب ده ناعم .. وهى بتمسح فوق زبى ... قلت لها .. فى الليل حا أحضر لك المكنه وأنت عليكى الحلاقه .. أيه رايك .. أبتسمت وهى بتقول بهمس فى ودنى وبتدعك بزها فى ذراعى .. أموت فى الحلاقه دى .. حلاقه ومص وتحسيس .. مش كده ...
فى الليل .. قعدت فى الصاله وأنا باأجهز لوازم السهره .. الفحم والحشيش والجوزه المغسوله .. وبديت مع نفسى ألسهره ... بعد فتره .. أتفتح الباب وخرجت فجر ... . أول ما عينى وقعت عليها .. ولعت نار .. كانت اللبوه .. لابسه كمب سكرى لاصق فى جسمها المليان بيشف عن سوتيان أسود صغير بيعصر بزازها الكبيره عصروبيرفعهم لفوق يتهزوا مع أى حركه بشكل يجنن .. وكانت مش لابسه كيلوت .. وشعر عانتها القصيرباللون الاسود عامل مثلث مقلوب قاعدته تحت بطنها وراسه بتشاور على شق كسها .. شكله يخبل ... قربت وهى بتمشى بمياصه ناحيتى قعدت على الكنبه وبميوعه فتحت رجليها تفرجنى كسها وبتقول .. حلو كده ... كنت بأتنفض من الهياج ... ومش قادر أتكلم ... ناولت لها غابه الجوزه .. أخدتها من غير كلام وشدت نفس طويل ... ومالت لورا تخرج الدخان من صدرها بمعلمه .. بتقلدنى البت .... ناولتنى الغابه وهى بتميل تنام على وراكى وأيدها بتحسس على بطنى وفخادى بتدور على زبى ... لقيته .. قربت بشفايفها منه وضمتها على راسه كأنها غابه جوزه وشدت نفس وهى بتضحك وتتهز .. مديت أيدى عصرت بزها الطرى بكف أيدى .. أتأوهت أأأأه أأأأه أيدك حلوه يابا ... بتوجع بس تجنن ... عصرت بزها كمان وأنا بأسحب أنفاس من الغابه .... . وقربت بشفايفى من شفايفها .. فهمت أنا عاوز أيه .. فتحت شفايفها وضمتها على شفايفى وسحبت الدخان اللى بيخرج من صدرى لصدرها ...
مالت براسها على فخدى .. عرفت أن راسها تقلت من الحشيش وبقيت متخدره على الاخر .. وأنا كمان زبى كنت شايفه حا ينفجر من الانتصاب واللانتفاخ ...
مسحت فجر بكف أيدها على الشعر الطويل الملفوف حوالين زبى وهى بتقول .. أنا عاوزه هنا ناعم حرير .. بأموت فيه وهوه ناعم ... يلا احلق لك .....
وقفت وأنا بأركن الجوزه على الحيطه وبأشدها علشان تقف .. وقفت فجربصعوبه وهى بتحضنى وتدلك بزازها فى صدرى ...
مشينا ناحيه أوضتى وأنا با أقول .. يلا ندخل الاوضه علشان نبقى براحتنا ...
قفلت الباب وأنا بأقلع الجلابيه ووقفت عريان خالص .. وفجر بتمسح جسمى العريان بعينها الشبقه وأيدها بتدعك فوق كسها المبلول .. لمحت عينى القماش وهوه لاصق فوق كسها من أثر البلل اللى نازل من كسها .. زدتنى هياج على هياجى ...
ناولتها المكنه وأنأ بأقرب بكوز فيه صابون ورغيت الشعر بصوابعى .. قربت فجر وهى بتتمايل مسطوله بتقرب من زبى وبدأت تحلق .. قلت لها .. أوعى تجرحينى يالبوه ... بصت لى من تحت وهى بتمسك زبى بكفها تغطيه وتحميه من حرف الشفره ....
فى ثوانى كان زبى ناعم شمعه .. حسست فجر عليه تكتشف نعومته وهى بتتنهد .. أأأأه أموت فيه وهوه ناعم كده .. مالت وهى بترفع الكمب تعرى فخدها وبطنها وقعدت على السرير فاتحه فخادها على أخرهم ...
مشيت على ركبتى أأقرب من كسها اللذيذ الشهى .. وبلسانى بديت أمسح فوقه كأنى بألحس أيس كريم .. ويمكن ألذ وأطعم .. البت ساحت وهاجت وأتجننت .. لمحت عينى فتحه شرجها منفوخه متورمه مكرمشه من أثر كثره الاستعمال ناعمااااااه .. بتتقلص تفتح وتقفل تجنن .. مسحت بصباعى فوقها ابعبص فيها .. شهقت فجر أحووووه .. الحته دى بتجننى .. العب فيها كمان يابا ... دخل صباعك .. أأأأه ... دخل صباعك ... أأأه وكسها بيرمى شهوتها أندفعت غرقتنى .. من شعر راسى لبطنى .. خيوط لزجه دايبه فى ميه كثيره و دافيه .. بعبصتها بصباعى .. لقيت فتحه شرجها بتوسع وتستقبل صباعى بنعومه ولهفه ... غرست صباعى كله .. صرخت بصوت مكتوم .. أحوووه ... أحووووه .. عاوزه زبك فى الحته دى .. أأأأأه أأأأه .. قوم يلا ... مش قادره ... يلا قوم .. وهى بتميل تنام على وشها وبترفع طيازها فى وضع السجود .. هايجه ومشتاقه لزبى فى طيزها الملبن السخنه ... بسرعه مديت أيدى فى ضلفه الدولاب وأخدت أمبوبه الدهان وبأيدين بتترعش ضغطت عليها مليت عقله صباعى الوسطانى بالكريم وقربته من بوابه طيزها الملهلبه. .. دفست صباعى فى جوفها .. شهقت فجر أحووووه أحووووه ... وهى بتتمايل تترقص بطيازها من متعتها وشهوتها ... قربت بزبى من الخرم المولع ... وغرست رأس زبى الصلبه فى الفتحه المدهونه .. أتوسع الخرم بسهوله وضم على رأس زبى كأنه شفايف بتمصه ... ضغطت ببطنى لجوه ... أنزلق زبى كله فى جوف فجر .. بقيت هى توحوح أأحووه أأأأحووووه .. وأنا أترعش من لسعه جوفها وسخونته .... بقيت فجر زى المجنونه أول ما زبى أترشق فى طيزها ... بدأت هى تسحب جسمها لقدام تسلت زبى من جوفها وهى بتترعش من النشوه .. وترجع بسرعه للخلف تلقم زبى كله فى طيزها وجوفها الحراق ... وأنا حا أتجنن من المتعه ومن عمايل المتناكه فجر فى زبى .... وهى بتوحوح أحوووا بتاعك كبير يابا .. بيوجع قوى ... أأأأه بيوجع يابا .. بالراااااااحه أأأأح أأأح أأأأأح وأرتفعت بجسمها تلصق ظهرها فى صدرى حسيت بزبى بيتعصر فيها عصر ..
مدت أيدها تمسك بيد من أيديا وهى تقول .. هات أيدك هات أيدك ... قربت أيد من كسها والثانيه من بزازها مسحت بأيدى على شفراتها الغرقانه وهى تقول بصوت كالفحيح .. أدعك هنا .. أدعكلى هنا جامد ... أأأأه أأأأه ..
بدأت أهرس شفرات كسها بأصابعى أدلكها بعنف .. وهى تزيد أصابعى بلل وخيوط مزلزقه من أفرازتها الكثيره المندفعه من كسها المثير وأيدى الثانيه بتقفش بزازها شويه اليمين وشويه الشمال وتعصرهم وتقرص حلماتها الواقفه ...
وزبى يتهادى فى جوفها النارى ينزلق فيه دخولا وخروجا .. وهى تتمايل وتتراقص وتتقلص كحوت سمك يتخلص من يد الصياد .. يحاول الهرب والنجاه ... ولكن لا مهرب لها من قبضات يداى على كسها وبزها وزبى المغروس فيها .. فباتت تتأوه وتترجى ... أأأه .. بحبك يابا .. باأموت فى بتاعك السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح .. حلو .. حلو قووووى .. أأأأه أأأأه يابا .... . بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف ... وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها ...
أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا ...
فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء ...
سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه يابا .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ....
مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنب فجر عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها .. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم ... أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه .. اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم ...
كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره ...
صعدت بجسمى أركب فجرفوق ظهرها وهى نايمه على بطنها .. وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج فجر المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه ... شهقت .. أأأأح أأأأح ... وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى ...
دفعت زبى برقه فى كس فجر .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت فجر القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع ... فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح .. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته ... ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم ... صرخت بصوت مكتوم ... أأأأه أأأأأه ... حلو .. حلو ... حللللللو .. وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها ... وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه .. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه ..
بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه فجر .. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها ... وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه ... فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان .. حتى قارب زبى من الفيضان .... أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول .. فجر .. بت يافجر ... حا أجيب ... حا أجيب .كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ....... تبقى مصيبه ...
سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب يابا .. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى ... أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه ... أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح .. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه ...
وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح ... ناااااااار ... أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف... بحبك .. أأأأح بحبك ....وبحب زبك ...وترتعش وهى تكمل كلماتها ..... كل ده ... كل ده ... أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها....
........هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه....
شعرت ب فجر تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى ...أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع أوضتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
مشيت تتراقص بدلع ... تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه ... مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
رجعت فجر خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول ... أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع أوضتى وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها المثيره ..
قضيت طول النهار وصوره فجر مش بتروح من خيالى مهيجانى وموقفه زبى بأستمرار...
بأحلم بيها نايمه عريانه فى صنيه كبيره مليانه أرز مسلوق . وهى فوقه جسمها العريان بيلمع من الزيت اللى مغرقه ممدده وسط الصينيه زى الخروف المشوى .. . بتبصى لى وبتضحك وبتقول .. يلا ..أيه رايك فى لحمى الحلو ده .. مش عاوز تاأكل ؟ .. ولأول مره أفكر فى طعم لحمها .. منظرها عريانه ملط وحولها كميه كبيره من الارز والفته فوق بزازها الملبن .. ومحشى بيه كسها زى ما تكون حمامه محشيه فريك .. وأنا بأأقرب منها أأكل وألحس من فوق حلماتها وبزازها وبين فخادها وبطنها وأدخل لسانى ألحس كسها من جوووووه وهى بتتمايع وتتمايل وتغنج من عمايل لسانى وشفايفى السخنه وعضاتى الناعمه .. أكيد كان طعم لحمها لذيذ وشهى وأنا بأحلم بأنى بأأكلها وكمان بأغطس معاها فى الصينيه وأنا عريان زيها
... وحسيت أنى ركبت فوقها وهات يانيك لما زبى داب .. ..
أنتبهت وصحيت من الحلم .. لقيت زبى منفوخ واقف حا ينفجر وبينقط نقط كثيره ...
كنت خايف أمسكه بأيدى أو أدلكه .. وهوه فى حالته دى مش مستحمل .. أكيد كان ساعتها نفض اللبن فى أيدى وغرقنى ....
خرجت فى الليل....... كنت معزوم على فرح واحد من معارفى .. أتأخرت الى منتصف الليل .. قعدت متململ أتمنى أن الفرح يخلص بسرعه .. وعاوز أرجع البيت ما أنا عريس جديد ..رغم أن القعده مليانه حشيش وبيره وخمور بالهيله .. شربت وأتعاطيت وبقيت طاير فى السما .. خفيف زى الريشه .. عروق جسمى كلها منفوخه .. وكل عرق فى زبى بالذات لقيته زى ماسوره الميه طخين منفوخ ... وبقيت مش قادر أأقعد من تقلصات زبى الشديده وأنتفاخه تحت الجلابيه وكنت حاسس أن الناس كلها شايفاه وشايفه تكويرته الكبيره بين فخادى ... وخلااااااص مش قادر .. عاوز أنيك دلوقت .. وعارف أن فجر أكيد منتظرانى ...
فتحت باب الشقه .. كان السكون مالى المكان .. قلقت .. جايز تكون فجر زهقت من أنتظارى ونامت .. تبقى الليله راحت كده .. دعكت زبى المشدود .. وأنا با أقول .. طيب حا أعمل فى ده أيه ....
مشيت ناحيه اوضتى وانا فى غايه الضيق .. فتحت باب الأوضه .. وقعت عينى على فجر نايمه فى سريرى .. أأأأأه .......عريانه ملط .. يادوب الملايه فوق طيزها بس.. وظهرها الناعم الابيض المربرب العريان يجنن .. يهييييييييج ...
كانت نايمه على وشها ورافعه دراعتها لفوق محاوطه وشها بيهم ... شهقت من منظر باطها السمين الناعم وبزها المعصور بين جسمها ومرتبه السرير.....بارز زى كوره الزبده المهروسه ..
وكمان ظهرها الناااااعم ...السمين العريان مثير قوى ..ولعنى نار زياده ما أنا هايج ومولع.. وقفت أبلع ريقى بصعوبه .. كأن حلقى فيه سدد... وأقتربت منها وأنا أخلع هدومى وبقيت عريان ملط وزبى فى أقصى حالات التمدد والتيبس والانتفاخ ... كانت أيدها ممدده بجوار رأسها وكف أيدها مبسوط لأعلى . أقتربت من راسها وأنا أمسح زبى فى باطن كف أيدها .. هيجتنى طراوته وليونته ..
حست فجر بى وبملمس زبى ليدها .. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها .... فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل ...
كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. وفجر بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس فجرهى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد . عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
مالت فجر تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت فجر بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا ..أأأأأه أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد ..
دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
فهمت أنى عاوز أنيكها فى طيزها ..
دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت فجر .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت فجر أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوف فجر وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى ..
كان نفسى أصرخ زى دكر الأرنب لما يركب الأرنبه وليفته ...
و بديت أنيك فى طيز فجر بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....
حسيت بفجر وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت فجر من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح . . وأنا هايج زى المجنون ... وفجر بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز فجر ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه
البنت وأبوها
توفيت زوجتى من سنوات طويله ... وكانت قد أمتنعت هى قبلها بسنوات طويله أيضا فى ان تسمح لى بأن أقترب منها أو أمارس معها الجنس ..
ربما من كثره الحاحى أو لغضبى الشديد أو ثورتى العصبيه كانت تسمح لى بأن أحضنها أو أقفش لها بزازها .... أمضغ حلماتها أو أدس زبى بين فخادها وأحيانا كانت تسمح لى بأن أقذف لبنى بين بزازها أو فى فمها وعلى صدرها وهى تدلك لى زبى بيدها ...
وللعلم .. كانت فوزيه جميله رغم ما تعانيه .. كانت بيضاء شمعيه .. بشرتها ناعمه كالأطفال ... بزازها كبيره ترهلت فى أخر أيامها ولكنها كانت مثيره .. كنت أعشقها ولم أرى فى النساء من يشبهها أو يضاهيها جمالا وفتنه ...
كان صبرى عليها .... ليس بسبب ضعفى أو قوتها .. أنما كان لمرضها الدائم وأشفاقى عليها من المعاناه من شهوتى المشتعله ..
فى أحيان كثيره تتألم ولكنها كانت تستسلم لرغباتى بعد أن ترى أثر الحشيش الذى أتعاطاه بأستمرار يظهر فى تصرفاتى ورغباتى ...
لم تلد لى فوزيه الا أبنتى فجر ...
أكتشفت أن فجر صوره طبق الاصل من أمها ... . اللون والبشره والتقاطيع والجسم بتفاصيله الكبيره والصغيره ... صوره بالكربون ...
تزوجت فجر من سنوات طويله ..
عندما تفتحت فجر وظهرت علامات بلوغها ... كثر خطابها ... عشرات من شباب المنطقه توددوا لى من أجلها ...
فاز بها كارم ... كان أغنى الشباب المتقدمين ... رضيت به لرغبتى بأن لا تقاسى ما قاسينا منه أنا وأمها من فقر ..
من سنوات قليله وبسبب الجهل والغنى أدمن كارم الشم ... أهمل كل شئ .. كان قد أنجب من فجر ولد وبنت ... حتى قتله أدمانه ..
وترملت فجر بعد أن ترملت أنا بسنه واحده ...
رجعت فجر لبيتى بعد أن فقدت من يعولها بعد أن أضاع كارم كل شئ ..
كنت أسمعها ليالى طويله تبكى ...
أنا أشعر بها وما تقاسيه من وحشه لزوج ...
لرجل يضمها فى الليل .. فهى شابه صغيره .. لم تتم الثلاثين بعد ...
فى ليله من ليالى كثيره حاره رطبه ... كنت أقضيها أدخن الحشيش دوائى الوحيد وصديقى الوفى ...
فتحت فجر باب أوضتها وخرجت للصاله مكان جلوسى الدائم ...... قالت وهى تمشى ناحيتى .. أنت لسه صاحى يابا ... نظرت لها .. تخيلت فوزيه هى من تتحدث معى ... قلت .. أيوه .. الدنيا حر النهارده مش عارف أنام .. قالت وهى تجلس بجوارى ... أنا كمان مش عارفه أنام .. الحر شديد قوى ...
أستندت على الحيطه جالسه وهى تقول .. أنت مش عاوز تبطل الهباب اللى بتشربه ده ... قلت .. ده يمكن هوه ده اللى مصبرنى على الايام السوده دى ... . .
.. وضحكت وأنا أقترب بمبسم الغابه من فمها وأنا أقول .. خدى لك نفس وانت حا تنسى الحر وكل حاجه ... نظرت لى فجر كأنها تفكر فى كلامى .. وأقتربت من مبسم الغابه بشفتاها وشدت نفس ضعيف ... سعلت بشده .. ضحكنا .. تمايلت وهى ترتمى فوق ساقى الممدوده تخفى وجهها خجلانه وهى تضحك .. وعادت تقترب من مبسم الجوزه بجرأه أكثر .. وسحبت نفس طويل ... لم تسعل كالمره السابقه .. وبدأت فى أخراج الدخان من صدرها ببطئ ...
تأملتها ... هى فوزيه .. بفتنها وجمالها وشبابها وجسمها الممتلئ البض .. وصدرها العامر وبزازها المنتصبه بشموخ وحلماتها المنتصبه تخرق القماش الخفيف ... وأكتشفت أنها تلبس القميص القطنى الحمالات القصير الخاص بأمها ...
أخذتنا نشوه المخدر ... وألتصقت فجر بى وهى تقول ... كارم وحشنى قوى يابا ... وهى تختبئ فى صدرى تدس يدها فى فتحه الجلباب الواسعه تمسح شعر صدرى براحه يدها الطريه .. وتنهدت وهى ترفع ساقاها تضمها لبطنها لينحسر ثوبها فيكشف فخادها البضه الناعمه .. أشتعلت النار فى جسدى .... وبدون وعى منى مددت يدى وضعتها فوق فخدها العارى ... تأوهت .. أأأأأه وألتصقت بصدرى أكثر .....
غرست فجرحلماتها كرصاصه فى صدرى وبزازها المنفوخه الطريه تدلك لحمى العارى ... ومالت برأسها تنظر فى عينى ... وشفتاها ترتعش .....
سقطت حماله قميص النوم .. لا أدرى .. أكانت فجر تقصد أم لا ... كأن الخيط الرفيع للحماله هى ما كانت تخفى كتفها وأستدراته الخلابه ... وأنكشف جزء كبير من بزها الشمال ... هاج كيانى كله فرفعت يدى وعصرت بزها بكفى وأصابعى .. تأوهت أأأأأه أأأأأه وهى تقترب بوجهها منى .... نفثت نار شهوتى بقبلات على خدها ورقبتها ... كانت فجر تتمايل وتتأوه وهى تشتعل رغبه وشهوه ... وهى تتمنع لا يابا .. لا مش كده أأأأأه أأأأه .. وكنت أشعر بأنها تكذب
تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه غير مدربه .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أعرف .. وهى تتمايل .. لا أدرى هل تريد التملص من حضنى أم كانت تتلوى من النشوه والهياج ... وهى تقول بصوت مبحوح .. لا يابا ... لا مش كده ... أأأأه أأأأه ... وهى تغلى من الحرمان والشهوه ....
شعرت بيدها تتسلل من تحت الجلبيه ... وتقترب من بين فخداى ... وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه ... وكان زبى يشد وينتصب بسرعه .... قبضت فجر بكفها الصغيرعلى زبى تخنقه بقوه .... وشهقت ... أأأأه أأأأه وزحفت تجلس على بطنى وأفخادى تدلك طيزها وشق كسها المحروم بزبى ....
كنا قد وصلنا لطريق بلا عوده .. وسقطت الجدران .. رفعت بيدى قميصها ..... ... كانت تلبس كيلوت صغير تحته فقط .. يغرق فى بلل واضح .... أهتزت بزازها الكبيره متأرجحه على صدرها .. مثيره .. فتاكه ..
تخلصت أنا من الجلبيه .. وأنا أدفع بفجر لتنام على وجهها ... نامت مستسلمه بلا مقاومه ... وظهرها العريان يهبل .. وقباب طيازها العاليه البيضاء الناعمه قاتله .... سحبت عنها الكيلوت بسرعه ... وركبت فوق ظهرها .. أدعك زبى فى ما بين قباب طيازها .. وهى مستمره بتقول .. أأأه .. لا يابا ... أأأأأه لا يابا ... أأأأه .... مسحت بزبى بوابه شرجها ولزوجه وسخونه كسها المشتاق شهقت أأأأح يابا .... . أحوووه ... مش قادره ... أأأأأه أأأأه .. دخل زبك يابا ... مش قادره ... أوووه أأأأأح وبكل ما أوتيت من قوه .. دلكت رأس زبى المتورمه فى شق كسها المنفوخ ... أنزلق كله دفعه واحده ... وغاب بكامله ... رأيت فجر تعض يدها تكتم صرختها ... وزامت أووووه أأأأأأأه أأأأأأى أأأأأأى ... حلو حلو .. ... زبك حلو قوى أأأأأأه أأأأأح أأأأأأح ... وهى ترفع رأسها لثوانى قبل أن تسقط منها على يدها المكتوفه كوساده تحت خدها من جديد ..
بكل سنوات حرمانى ... وعقلى المخدر .. والجسد المستلقى تحتى بكل تفاصيل فوزيه زوجتى .. وكل شوقى لها وشهوتى ورغبتى فيها ... غاب عنى أننى أركب أبنتى فجر ...
سحبت زبى من نار كس فجر الحارقه ... شهقت فجر .. أأأأس أأأس أأأأس أحوووووه .. فدفعته فى كسها من جديد ... رفعت رأسها تعوى أوووووو أوووووو أووووو ... هرست جسمها البض بجسدى الثقيل ... ولففت يداى الاثنين أقبض على بزازها المهروسه بين صدرها والارض ... قفشتها بكفوفى بقوه .. صرخت فجر أأأأى أأأأى ... بالراحه .. أيدك بتوجع يابا .. أأأأأأه .. لم ألتفت لتأوهاتها .. كنت أعصر بزازها الطريه بقوه وزبى يدك جنبات كسها الرطب المملوء بماء غزير .. أرتعشت فجر وهى تتأووه أأأه يابا .. باأجيب .. أه أااااح باأجيب ... وهى تتلوى وتدعك زبى أكثر فيها ... وتضرب ألارض بكفوفها من المتعه والنشوه ...
كان جسمى كله متخدر .. وبالذات زبى اللى كان واقف زى الوتد ... ومش حاسس أنى عاوز أجيب دلوقتى ... وبكل حرمان السنين اللى فاتت وشوقى لفوزيه مراتى .. أو اللى متهيألى أنها معايا .. وباأنيك فيها .. بس فجر حاجه ثانيه خالص .. دى بتتجاوب وتتمايع وتتدلع ..... . مش زى أمها .. كانت فى الغالب حته صخره ...
المهم ... بقيت أسحب زبى وأدخله ببطئ شويه وبعنف شويه .. وأنا مستمتع بملمس كس فجر الدافى المبلول ... كان شعور نسيته من زمان ...
كنت زى ما أكون بأسمع كلام وتأوهات فجر من بعيد .. بعيد قوى .. وهى بتترجانى .. كفايه .. مش قادره يابا .. بيوجعنى .. أأأأه أأأأه أأأأأه أأأأه ... ولا أنا هنا ...
حسيت بأنى وصلت .. وزبى حا يرمى اللى فيه ..
سحبته بسرعه وأنا بأزحف على أيدى وبأقرب من صدر فجر .. كانت بزازها حلوه قوى ... بتترجرج .. زبده سايحه ... فرغت لبنى فوق بزازها وعلى رقبتها المرمر .. مالت وهى بترفع جسمها على كوعها وبتمسك زبى بأيدها .. تمص فيه وتلحس وأنا بأترعش من النشوه والمتعه ....
أأأأأه .. أتمتعت ولا عريس فى شهر العسل .. كنت حاسس أنى طاير من النشوه والراحه ..
رجعت بظهرى ونمت مكانى .. مر أكيد طويل وأنا نايم .. كان نور الصبح منور المكان .. أتنبهت على نفسى .. كنت نايم عريان خالص .. ملط ... لكن الجلابيه بتاعى كانت مغطيه بطنى وزبى ... أكيد البنت فجر هى اللى عملت كده ... لما لقتنى بالمنظر ده .. خافت ولادها يشوفونى كده. . قمت أتستند وعينى بتدور على فجر أو ولادها .. كان البيت هس .. مافيش حد ... دخلت الحمام ... أخدت دش وخرجت عملت لنفسى شاى وأكلت لقمه بسرعه كده .. وأنا مشتاق أشوف فجر .. وخايف فى نفس الوقت من المقابله دى .. كنت خايف من رد فعلها من اللى حصل معاها أمبارح ...
سمعت صوتها بتقرب مع صوت ولادها بتكلمهم بصوت عالى وبتضحك .. عرفت أن مزاجها كويس ..
فتحت الباب وهى بتبص لى وأبتسمت ... كان قلبى حا يقف من السعاده ... كنت خايف تكون زعلانه منى أو ضميرها بيوجعها ... لكن البت زى ما تكون عروسه يوم صباحيتها ... وشها بيلمع وأبتسامتها حقيقيه .. كلها سعاده ... قربت منى وهى بتقول بمياصه .. تتغدى معانا ومشيت ناحيه المطبخ ... وقفت وأنا بأتجه أنا كمان للمطبخ ..
. لقيتها وهى بتبص وراها تشوفنى حا أعمل أيه .. قربت منها وأنا بأمسح بطنى فى طيزها الطريه ... كان زبى بدأ يشد ... شهقت البت وهى بتميل تعصر زبى بين فلقاتها وهى بتقول .. وبعدين معاك .. مش كفايه أمبارح .. بصت لى وهى بتقول .. مش عاوزاك تزعل منى يابا .. أنا تعبانه قوى من غير راجل .. وأكيد أنت كمان تعبان وحاسس باللى أنا فيه. ..
بوستها فى كتفها وأنا بأمد أيدى أأقربهم من بزازها الطريه الكبيره وقفشتهم بكفوفى الاثنين ... شهقت أأأأأه وهى بتترقص تدلك زبى بين شق طيزها وتمسحه بالجامد ... وجسمها بيترعش من الرغبه والهياج .. سمعتها بتقول بصوت متقطع ... رد الباب شويه ... وهى بتنزل على ركبتها ترفع الجلابيه وبكف ايدها الطرى كبشت بيوضى تعصرها بحنيه وقربت من زبى تشمه بلهفه وشوق .. أتمدد زبى فى ايدها وأنتفخ .. لمسته بشفايفها السخنه زى بوسه سريعه كده .. وبلسانها بدأت تلحسه بالراااااحه .. وهى بترفع وشها لفوق تبص لى و عينها تلمع من المتعه .. كان جسمى كله بيتهز من النشوه .. ثوانى ولقيت زبى كله فى بقها .. بتمص فيه بقوه ومتعه ... سمعنا صوت الولاد بيقربوا .. وقفت بسرعه .. وشدت الجلابيه غطت زبى وفخادى ..... وبدأت تعمل نفسها بتجهز الغدا ... وقفت شويه لما زبى هدا وأرتخى .. وخرجت ناحيه أوضتى .. وأنا حا أتجنن من الهياج ..
أتغدينا وفجر بتمسح رجليها فى رجلى تحت السفره ولما تتلاقى عيونا تغمز لى بشقاوه .. أبتسم لها .. ولما تسنح الفرصه أبعت لها بوسه فى الهوا .. زى العرسان الجداد .. فى شهر عسلهم لما يكون عندهم ضيوف ..
وقفت وهى بتلم ألاطباق ووقفت وراها أساعدها واتمسح فيها ... سمعتها بتقول بصوت هامس .. عاوزنى أشيل الشعر من بتاعى ولا بتحبه بالشعر .. قلت لها فى ودنها ... باأحبه بالشعر القصير .. أحلقيه شويه مش ناعم قوى .. هزت راسها بمعنى حاضر .. وهى بتقول .. بس أنا بأحب ده ناعم .. وهى بتمسح فوق زبى ... قلت لها .. فى الليل حا أحضر لك المكنه وأنت عليكى الحلاقه .. أيه رايك .. أبتسمت وهى بتقول بهمس فى ودنى وبتدعك بزها فى ذراعى .. أموت فى الحلاقه دى .. حلاقه ومص وتحسيس .. مش كده ...
فى الليل .. قعدت فى الصاله وأنا باأجهز لوازم السهره .. الفحم والحشيش والجوزه المغسوله .. وبديت مع نفسى ألسهره ... بعد فتره .. أتفتح الباب وخرجت فجر ... . أول ما عينى وقعت عليها .. ولعت نار .. كانت اللبوه .. لابسه كمب سكرى لاصق فى جسمها المليان بيشف عن سوتيان أسود صغير بيعصر بزازها الكبيره عصروبيرفعهم لفوق يتهزوا مع أى حركه بشكل يجنن .. وكانت مش لابسه كيلوت .. وشعر عانتها القصيرباللون الاسود عامل مثلث مقلوب قاعدته تحت بطنها وراسه بتشاور على شق كسها .. شكله يخبل ... قربت وهى بتمشى بمياصه ناحيتى قعدت على الكنبه وبميوعه فتحت رجليها تفرجنى كسها وبتقول .. حلو كده ... كنت بأتنفض من الهياج ... ومش قادر أتكلم ... ناولت لها غابه الجوزه .. أخدتها من غير كلام وشدت نفس طويل ... ومالت لورا تخرج الدخان من صدرها بمعلمه .. بتقلدنى البت .... ناولتنى الغابه وهى بتميل تنام على وراكى وأيدها بتحسس على بطنى وفخادى بتدور على زبى ... لقيته .. قربت بشفايفها منه وضمتها على راسه كأنها غابه جوزه وشدت نفس وهى بتضحك وتتهز .. مديت أيدى عصرت بزها الطرى بكف أيدى .. أتأوهت أأأأه أأأأه أيدك حلوه يابا ... بتوجع بس تجنن ... عصرت بزها كمان وأنا بأسحب أنفاس من الغابه .... . وقربت بشفايفى من شفايفها .. فهمت أنا عاوز أيه .. فتحت شفايفها وضمتها على شفايفى وسحبت الدخان اللى بيخرج من صدرى لصدرها ...
مالت براسها على فخدى .. عرفت أن راسها تقلت من الحشيش وبقيت متخدره على الاخر .. وأنا كمان زبى كنت شايفه حا ينفجر من الانتصاب واللانتفاخ ...
مسحت فجر بكف أيدها على الشعر الطويل الملفوف حوالين زبى وهى بتقول .. أنا عاوزه هنا ناعم حرير .. بأموت فيه وهوه ناعم ... يلا احلق لك .....
وقفت وأنا بأركن الجوزه على الحيطه وبأشدها علشان تقف .. وقفت فجربصعوبه وهى بتحضنى وتدلك بزازها فى صدرى ...
مشينا ناحيه أوضتى وأنا با أقول .. يلا ندخل الاوضه علشان نبقى براحتنا ...
قفلت الباب وأنا بأقلع الجلابيه ووقفت عريان خالص .. وفجر بتمسح جسمى العريان بعينها الشبقه وأيدها بتدعك فوق كسها المبلول .. لمحت عينى القماش وهوه لاصق فوق كسها من أثر البلل اللى نازل من كسها .. زدتنى هياج على هياجى ...
ناولتها المكنه وأنأ بأقرب بكوز فيه صابون ورغيت الشعر بصوابعى .. قربت فجر وهى بتتمايل مسطوله بتقرب من زبى وبدأت تحلق .. قلت لها .. أوعى تجرحينى يالبوه ... بصت لى من تحت وهى بتمسك زبى بكفها تغطيه وتحميه من حرف الشفره ....
فى ثوانى كان زبى ناعم شمعه .. حسست فجر عليه تكتشف نعومته وهى بتتنهد .. أأأأه أموت فيه وهوه ناعم كده .. مالت وهى بترفع الكمب تعرى فخدها وبطنها وقعدت على السرير فاتحه فخادها على أخرهم ...
مشيت على ركبتى أأقرب من كسها اللذيذ الشهى .. وبلسانى بديت أمسح فوقه كأنى بألحس أيس كريم .. ويمكن ألذ وأطعم .. البت ساحت وهاجت وأتجننت .. لمحت عينى فتحه شرجها منفوخه متورمه مكرمشه من أثر كثره الاستعمال ناعمااااااه .. بتتقلص تفتح وتقفل تجنن .. مسحت بصباعى فوقها ابعبص فيها .. شهقت فجر أحووووه .. الحته دى بتجننى .. العب فيها كمان يابا ... دخل صباعك .. أأأأه ... دخل صباعك ... أأأه وكسها بيرمى شهوتها أندفعت غرقتنى .. من شعر راسى لبطنى .. خيوط لزجه دايبه فى ميه كثيره و دافيه .. بعبصتها بصباعى .. لقيت فتحه شرجها بتوسع وتستقبل صباعى بنعومه ولهفه ... غرست صباعى كله .. صرخت بصوت مكتوم .. أحوووه ... أحووووه .. عاوزه زبك فى الحته دى .. أأأأأه أأأأه .. قوم يلا ... مش قادره ... يلا قوم .. وهى بتميل تنام على وشها وبترفع طيازها فى وضع السجود .. هايجه ومشتاقه لزبى فى طيزها الملبن السخنه ... بسرعه مديت أيدى فى ضلفه الدولاب وأخدت أمبوبه الدهان وبأيدين بتترعش ضغطت عليها مليت عقله صباعى الوسطانى بالكريم وقربته من بوابه طيزها الملهلبه. .. دفست صباعى فى جوفها .. شهقت فجر أحووووه أحووووه ... وهى بتتمايل تترقص بطيازها من متعتها وشهوتها ... قربت بزبى من الخرم المولع ... وغرست رأس زبى الصلبه فى الفتحه المدهونه .. أتوسع الخرم بسهوله وضم على رأس زبى كأنه شفايف بتمصه ... ضغطت ببطنى لجوه ... أنزلق زبى كله فى جوف فجر .. بقيت هى توحوح أأحووه أأأأحووووه .. وأنا أترعش من لسعه جوفها وسخونته .... بقيت فجر زى المجنونه أول ما زبى أترشق فى طيزها ... بدأت هى تسحب جسمها لقدام تسلت زبى من جوفها وهى بتترعش من النشوه .. وترجع بسرعه للخلف تلقم زبى كله فى طيزها وجوفها الحراق ... وأنا حا أتجنن من المتعه ومن عمايل المتناكه فجر فى زبى .... وهى بتوحوح أحوووا بتاعك كبير يابا .. بيوجع قوى ... أأأأه بيوجع يابا .. بالراااااااحه أأأأح أأأح أأأأأح وأرتفعت بجسمها تلصق ظهرها فى صدرى حسيت بزبى بيتعصر فيها عصر ..
مدت أيدها تمسك بيد من أيديا وهى تقول .. هات أيدك هات أيدك ... قربت أيد من كسها والثانيه من بزازها مسحت بأيدى على شفراتها الغرقانه وهى تقول بصوت كالفحيح .. أدعك هنا .. أدعكلى هنا جامد ... أأأأه أأأأه ..
بدأت أهرس شفرات كسها بأصابعى أدلكها بعنف .. وهى تزيد أصابعى بلل وخيوط مزلزقه من أفرازتها الكثيره المندفعه من كسها المثير وأيدى الثانيه بتقفش بزازها شويه اليمين وشويه الشمال وتعصرهم وتقرص حلماتها الواقفه ...
وزبى يتهادى فى جوفها النارى ينزلق فيه دخولا وخروجا .. وهى تتمايل وتتراقص وتتقلص كحوت سمك يتخلص من يد الصياد .. يحاول الهرب والنجاه ... ولكن لا مهرب لها من قبضات يداى على كسها وبزها وزبى المغروس فيها .. فباتت تتأوه وتترجى ... أأأه .. بحبك يابا .. باأموت فى بتاعك السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح .. حلو .. حلو قووووى .. أأأأه أأأأه يابا .... . بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف ... وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها ...
أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا ...
فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء ...
سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه يابا .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ....
مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنب فجر عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها .. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم ... أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه .. اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم ...
كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره ...
صعدت بجسمى أركب فجرفوق ظهرها وهى نايمه على بطنها .. وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج فجر المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه ... شهقت .. أأأأح أأأأح ... وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى ...
دفعت زبى برقه فى كس فجر .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت فجر القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع ... فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح .. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته ... ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم ... صرخت بصوت مكتوم ... أأأأه أأأأأه ... حلو .. حلو ... حللللللو .. وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها ... وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه .. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه ..
بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه فجر .. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها ... وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه ... فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان .. حتى قارب زبى من الفيضان .... أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول .. فجر .. بت يافجر ... حا أجيب ... حا أجيب .كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ....... تبقى مصيبه ...
سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب يابا .. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى ... أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه ... أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح .. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه ...
وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح ... ناااااااار ... أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف... بحبك .. أأأأح بحبك ....وبحب زبك ...وترتعش وهى تكمل كلماتها ..... كل ده ... كل ده ... أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها....
........هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه....
شعرت ب فجر تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى ...أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع أوضتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
مشيت تتراقص بدلع ... تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه ... مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
رجعت فجر خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول ... أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع أوضتى وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها المثيره ..
قضيت طول النهار وصوره فجر مش بتروح من خيالى مهيجانى وموقفه زبى بأستمرار...
بأحلم بيها نايمه عريانه فى صنيه كبيره مليانه أرز مسلوق . وهى فوقه جسمها العريان بيلمع من الزيت اللى مغرقه ممدده وسط الصينيه زى الخروف المشوى .. . بتبصى لى وبتضحك وبتقول .. يلا ..أيه رايك فى لحمى الحلو ده .. مش عاوز تاأكل ؟ .. ولأول مره أفكر فى طعم لحمها .. منظرها عريانه ملط وحولها كميه كبيره من الارز والفته فوق بزازها الملبن .. ومحشى بيه كسها زى ما تكون حمامه محشيه فريك .. وأنا بأأقرب منها أأكل وألحس من فوق حلماتها وبزازها وبين فخادها وبطنها وأدخل لسانى ألحس كسها من جوووووه وهى بتتمايع وتتمايل وتغنج من عمايل لسانى وشفايفى السخنه وعضاتى الناعمه .. أكيد كان طعم لحمها لذيذ وشهى وأنا بأحلم بأنى بأأكلها وكمان بأغطس معاها فى الصينيه وأنا عريان زيها
... وحسيت أنى ركبت فوقها وهات يانيك لما زبى داب .. ..
أنتبهت وصحيت من الحلم .. لقيت زبى منفوخ واقف حا ينفجر وبينقط نقط كثيره ...
كنت خايف أمسكه بأيدى أو أدلكه .. وهوه فى حالته دى مش مستحمل .. أكيد كان ساعتها نفض اللبن فى أيدى وغرقنى ....
خرجت فى الليل....... كنت معزوم على فرح واحد من معارفى .. أتأخرت الى منتصف الليل .. قعدت متململ أتمنى أن الفرح يخلص بسرعه .. وعاوز أرجع البيت ما أنا عريس جديد ..رغم أن القعده مليانه حشيش وبيره وخمور بالهيله .. شربت وأتعاطيت وبقيت طاير فى السما .. خفيف زى الريشه .. عروق جسمى كلها منفوخه .. وكل عرق فى زبى بالذات لقيته زى ماسوره الميه طخين منفوخ ... وبقيت مش قادر أأقعد من تقلصات زبى الشديده وأنتفاخه تحت الجلابيه وكنت حاسس أن الناس كلها شايفاه وشايفه تكويرته الكبيره بين فخادى ... وخلااااااص مش قادر .. عاوز أنيك دلوقت .. وعارف أن فجر أكيد منتظرانى ...
فتحت باب الشقه .. كان السكون مالى المكان .. قلقت .. جايز تكون فجر زهقت من أنتظارى ونامت .. تبقى الليله راحت كده .. دعكت زبى المشدود .. وأنا با أقول .. طيب حا أعمل فى ده أيه ....
مشيت ناحيه اوضتى وانا فى غايه الضيق .. فتحت باب الأوضه .. وقعت عينى على فجر نايمه فى سريرى .. أأأأأه .......عريانه ملط .. يادوب الملايه فوق طيزها بس.. وظهرها الناعم الابيض المربرب العريان يجنن .. يهييييييييج ...
كانت نايمه على وشها ورافعه دراعتها لفوق محاوطه وشها بيهم ... شهقت من منظر باطها السمين الناعم وبزها المعصور بين جسمها ومرتبه السرير.....بارز زى كوره الزبده المهروسه ..
وكمان ظهرها الناااااعم ...السمين العريان مثير قوى ..ولعنى نار زياده ما أنا هايج ومولع.. وقفت أبلع ريقى بصعوبه .. كأن حلقى فيه سدد... وأقتربت منها وأنا أخلع هدومى وبقيت عريان ملط وزبى فى أقصى حالات التمدد والتيبس والانتفاخ ... كانت أيدها ممدده بجوار رأسها وكف أيدها مبسوط لأعلى . أقتربت من راسها وأنا أمسح زبى فى باطن كف أيدها .. هيجتنى طراوته وليونته ..
حست فجر بى وبملمس زبى ليدها .. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها .... فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل ...
كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. وفجر بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس فجرهى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد . عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
مالت فجر تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت فجر بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا ..أأأأأه أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد ..
دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
فهمت أنى عاوز أنيكها فى طيزها ..
دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت فجر .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت فجر أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوف فجر وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى ..
كان نفسى أصرخ زى دكر الأرنب لما يركب الأرنبه وليفته ...
و بديت أنيك فى طيز فجر بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....
حسيت بفجر وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت فجر من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح . . وأنا هايج زى المجنون ... وفجر بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز فجر ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه
قصه واقعية
قصتي حقيقه ليست من وحي الخيال
لي اخت عمرها 24 سنه وعمري انا كان 19 سنه وحسب طبيعة اهلي كتير بيسافرو بنبقى لوحدنا بالبيت
بيوم كنت عند صاحبي واعطاني ديسكات افلام مختلفه ومن ضمنهم فلم سكس
روحت البيت تركتهم جنب كمبيوتري ورحت اشتري اغراض طلبتهم اختي مني
رجعت البيت لقيت دخلت غرفتي اختي بتحضر بفلم السكس
بالبدايه نصدمت انا وهي واغلقت الفلم بسرعه وزعلت مني ليش ادخل هيك افلام عالبيت وقالتلي انها من باب الفضول عم تشوف ايش الديسكات
المهم تركتني وراحت وباخر الليل ندهت علي اختي شو عملت وسألتني بالفلم قلتلها ولا شي
شعرت عندها فضول بالسؤال
قلتلها هو فلم تعليمي اهداني اياه صاحبي بيحضروه العرسان
حكتلي يعني مش كلو وساخه؟
قلتلها مابعرف لكن بتوقع لا
قلتلها شو رايك نحضرو سوا
لاني كتير وانا كنت بحلب بتخيل اختي عريانه ونفسي بيها من زمان
كتير فرحت لما وافقت
شغلنا الفلم وكانت المشاهد مثيره صار زبي يوقف ووجهها يتلون ونتطلع على بعض كتير
لما شعرت انها انتشت قلتلها بتعرفي انو جسمك احلى من جسم الممثله بكتير
اسعدها كلمي وقصدت استفزا قلتلها لكن يبدو صدرها احلى لاني ماشفت صدرك
صارت تقنعني صدرها اجمل قلتلها طيب ممكن اشوف؟ وبانفعال وافت اختي ورفعت البلوز والستيان
ذهلت جدا وكان زبي ح ينزل
قلتلها ممكن المسهم
سالتني لشو
قلتلها فضول لا اكتر نفسي المس صدر بنت
وبخجل وافقت
لمستهم كانو صلبين متل التفاحه
شعرت اختي منتشيه مع لمساتي الحنونه
قربت منها اكتر
غمضت عيونها من النشوه
استغليت الفرصه ولحست حلمتها فجأه انتفضت
قلتلها نفسي اريحك وارتاح انا تعبان وبحبك
حكتلي وانا تعبانه لكن مابنقدر نعمل شي انا عذرا والا نسيت
قلتلها لا وانا بدي اشيا خفيفه
وااااااو وافقت اختي امص صدرها وتمصلي زبي
وضلينا هيك لحتى نزلت حليبي على وجهها
وكانت هي اول تجربة نيك يللي لحقها مواقف ونيكات كتيره حتى بعد زواجها
سلوى
اعرفة واعرف عائلتة اختة سلوى الصغرى حنان والكبرى وامة وهو اسمة بهى وهوعندماحدثت هذة القصة كان عمرة 24 عاما واختة الصغرى 15 عاما والكبرى 19 عاما وسوف احكى الواقع بلسانة كما حكى لى بالظبط قال
منذ صغرى وانا وسلوى اختى الصغيرة نحب بعضنا قوى احكى لها كل حاجة مغامراتى العاطفية وكل ما يحدث لناوكنافىحن فى سن متقارب فى طفولتنا يعنى انا 15 هية 9 انا 17 هية 11 ولكن سلوى من النوعالذى يقولون عنة فيرا بسرعه يعنى وهى عندها 12 سنة كانت لها صدر وبزاز كبيرة عن منفى سنها وهى جميلة جدا بيضاء البشرة المزوجة بلون البمبى والشعر الطويل حتى يصل الىوسطها الذى هوتستطيع ان تلف صوابع يديك الاتنين علية انة نحيف تحتة الارداف المدورةالكبيرة الحجم على سنها اردفها اعرض من اكتفها يعنى حسب الكتب والاسس الجمالية فهىامراة انثى يعنى امراة وحتى مكوتها وهى صغيرة تظهر تحت الملابس بارزة وكانها حبةمانجو وهى من النوع الذى لا يتكلم كثيرا تستمع لى دائما وكنا ناكل سوا ونخرج سواوننام سوا على سرير واحد وامى لا تشغل بالها اطلاقا بسلوى فانا المسؤل عنها حتى وهىصغيرة كنت اغير لها الهدوم واقلعها والبسها وانا لا ارى شيئا مما احكية الان كانتفى نظرى اختى الامورة
وفى يوم وكنا فى فسحة طوال اليوم وكانت
يومها عيد ميلادها 15 وكانت تشع جمالا جديدا واحساس مرهف ونظرات دافئةتمشى تثير الارض ومن عليها ولم اشعر الأ احد اصدقائى قال لى دى سلوى مش معقول دىبقت جميلة مثيرة جدا ولامارلين منرو وضحكت بدات فعلا اجدها كبرت قوى واحلوت قوىوذهبت لحجرتى لانام وكانت سلوى تغط فى نوم عميق وهى نائمة على جنبها متكورة لحد مافى قميصها القصير وشعرها الجميل يغطى جزء من وجهها ونمت جنبها كالعادة ولكن علىجنبى وظهرها امامى ووجدتنى فجاة احب وارغب ان احضنها ومددت يدى وحضنتها كما كنتاحضنها من زمان وهى طفلة ووجدت يدىممتلئة باجمل جسد طرى ممتلىء ساخن وقربت منهااكثر وفجاة قلت لنفسى (اية دة) وبعدت ولكنى احضنها ونمت حتى الصباح ووجدتها ليستجانبى وخفت ان تكون غضبت منى امس وفجات تدخل على وتقول بهى يلانفطرياحبيبى
ورغم انها قالت مئات المرات ياحبييبى الا ان هذةالمرة هزتنى واسعدتنى ايما سعادة وقمت فورا وفطرنا وهى جانبىساكنة وهذة عادتهاواخذت انظرلها بحب وبشكل جديد مبهور تقريبا لدرجة انها لاحظت وقالت (انت مالك بتبصلىقوى كدة انا زعلتك) وجوبتها فورا (ابدا ياحببتى انت احلوتى قوى وكبرتى) ابتسمتوقالت بكسوفها المعتاد (يعنى احسن) قلت (انت دلوقتى زى البرنسستات بتوع اوربا) قالتطيب (هات 20 جنية عوزاهم) وفورا قمت وجبت الفلوس واديدهم لها وقامت باستنى بوسةحلوة وطويلة كانت بتعمل كدة كتير لكن بوستها المرة دة مختلفة ومشيت رحت المدرسة انااتعينت فى مدرسة مؤقت لحين الاقى شغل احس
بالليل رجعت متاخر ولقتها قاعدة جنب الباب وعنيها بقية دمع وقالت كدةاتاخرت علي ومسكتهاو حضنتها وطبطبت عليها وبستها وجابت العشاء وقالت ماما وحنانراحوا شرم فرح بنت طنط نوسة وانا قعدى لوحدى طول النهار قلت ىلها معلش حقك عليةواتفرجنا على التلفزيون فيلم من النت وكان فية سكس البطل نايم مع البطلة وهى تصرختغنق وسلوى قالت لية بيعمل كدة معاها
ضحكت وقلت لها دة ودة اسمة هىمبسوطة غنق لما تكبرى تعرفى بصت لى بسخرية وقالت انا عرفة كل حاجه الحبوالجنس واحنا والبنات اصحابى كل حاجه بنقول لبعض وعملت كعادتها مكسوفة وقامت شالتباقى الاكل ورحت الحمام ولما رجعت لقيت علي الاودة سلوى نائمة فى احلى شكل قميصخفيف قوى ونايمة مكورة طيزها ناحية ما انا بنام ونمت جنبها ودون ان افكر لقيت انىبحضنها وهى راحت متجاوبة معى وقربت طيزها منى قوى ورفعت الباقى من قميصها وجدت اجملفخاد مدورين وبذاذ نافرة
وحضنتها اكتر وهىقربت منى اكترولزقت طيزها فية وهى مقرفصة وطيزها طرية لكن جامدةزى لحم الفخد عندالرياضى متين ولكن هية بقى يزيد علية انة ناعم حريرايدى تلمسةاحس برعشة فيها لذةنمت احلم اعمل اية البنت كبرت احلوت قوى موديلات السيما مش حلوين كدة شعرها سايحعلى خدها والورد لون خدها فخدها مدور مليان من ورا ومن الجنب ومن الخلف مديت ايدىبشويش وبراحة احسن تصحى رغم انى حاسس انها صاحية لكن ومالة خليها نايمة وصلت ايدىعلى كسها منفوق الكلوت حاجة ترعش كس قابب طالع برة الفخدين 5 او 7 سم قبة مكوةوتجرات ومديت صبعى تحت الكلوت وكانت المفاجاة شعر كسها خفيف يعنى بتنعم كسها يعنىبتنتف كسها على خفيف وانتصب زبى على هذا بنت الكلب شرموطة بنت 14 سنة وقلت لنفسى هوانا عايز اعمل اية البنت حلوة وبحبها قوى لكن ممكن انيكها طبعا مش هتوافق وممكنتقول لامها واية يعنى امى بتشرمط مع حنان اختى وعمو عادل مش مهم دلوقتى حكايتهم انااهم واحدة عندى من ايام طفولتى وهى اختي وحبيبتى وصحبتى وفرحتى وهمى وكل حاجه كده اتحركت عندىوانا افكر سلوى علي ظهرها ونامت انا قمت مرتبك ورحت الحمام وطلعت زبىواقف كما الحطب الناشف ولعبت فية ولعبتباسرع ولقيت خرطوم انفتح واللبن مقزوف اناارتحت لكن زعلت ان لبنى نزل علي الارض وعمرى محبش كده علي السرير ورحت واديت ظهرىلسلوى ونمت هيه قربت منى كما عيزة قطة تتمسح فى صاحبها وحضنتنى لكن ان رحت فى النوم تاني يوم حصل نفس الكلام ماما مش جاية النهاردة ولا لأ بكرة دة كلام سلوى واحنانتعشى ثم قالت انها ورغم انى قلتلكم لأ تتكلم قليلة الكلام خالص لكن اهو اتضح انهاعارفة كل حاجه وجسمها اجدع راجل الفظيع يدوخ لازم كمان انها مشحونة جنس وهرموناتالانوثة عندها تموت عاليه فى الجنس غصب عنها تركيبتها كده المهم خرجت من حمام بعدما عملت شاور جامد علشان اهدى وبصيت لقيت سلوى فتحة النت وفيلم جنسي برنو وكتمة ضكةوبتقول تعالى شوف وشفت زب كبير قوى الواد والبنت نحيفة جدا ويمكن عندها 11 سنةوهوتحمل نازل شحط بزبة طالع نازل والبنت تصرخ وسلوى بتقولى شوف البنات تستحمل ازاىوهى مدارية وشها جوة شعرها وفخدها باين من تحت القميص القصير وعينى حتكلها لقيتهاخدت بالها من عنية وقالت ادنيا حر خالص لكن تحب البس حاجة تانية ومسكتها من ايدهابحنية وقلت لها اذا خلاص اتفرجتى انا عايز انام ودخلت وجت ورايا وقلعت القميص ولبستواحد تانى قصير خالص ومن غير متلبس ستيان وانا عامل نفسى مش شايف ونامت جنبى علىجنبها واردافها مرتفعة عن وسطها وباقى جسمها وكانها مرتفعات الجبال وسكنت وانا قمتارح الحمام قالت ريح فين قلت لها جاى ورحت الحمام ملت توالت مية وشفت زبىة وكان شبةمنتصب وشربت ازازة ببسى واكلت حتة بسبوسة ورجعت وبصيت لقيت سلوى نايمة عملة وبسابعنومة لكن رغم انها بزازها واقفة نايمة علي جنبها ومديت ايدى وانا بقول وحضنتها خلاصيسلوى مش بعرف انام وانا حاضنك الأ لم ترد أعد ماقلتة انا عارف انك سمعانى صاحيةقالت همسا وانا كمان وكانها تحلم كلمة لأ تسمع هسة وازادت عليها (انا نايمة) وحضنتها بشدة وهى قربت لى طزها كما المرة السابقة ومددت يدى الى بزها ياخرابى ايةالطراوة دة ايةالاستدارة دى اية الملبن دة اية الحجم دة وعصرتة برفق الا واسمع اةاة طالعة من اجمل شفايف من اجملرغبة من احلى لذة قلت لا بقة امد ايدى للكس الرهيبواجرب انزل الكلوت ة لوعايزة مش عايزة حيبان ومديت ايدى ورفعت الكلوت انزلة وكانلازم ترفع نفسها لانزلة وفعلا اتدورت واصبحت مواجة لى وانزلت الكلوت ورحت اخرجتة منرجلها وهى نايمة وعريت بزازها اية دة اجمل بزاز تشفها عينى ومصيت البزاز الكبيرةالمنتصبة البكر والقميص بتاعها رفعتة واختفى وسمعت اة اتية بكل اللذة من بعيد اة اةوفجاة اتدورت ونامت على ظهرها يعنى نيك نيكنى بقة وشفت كس محصلش كبير فى بروزة طالعبة فخدها وكانة حبة منجو وركبت وفرشت وهى بدات تتحك تحتىتحرك فوقوتحت
وتقول بصوت خافت اة اة اح احة تتحرك
وانامخلى زبي برة وفجاةلقيت سلوى رفعت وسطهاوبالتالى كسها آلي آلي زبي فوق قوىوكاد ان يدخل كله وهى نائمة وبعدت وتاوهت وتاففتمتزمرة وهى تتحرك فوق علي وتحت تريد ان تدخلة واصبحت كاللبوة واخرجت زبي قليل من كسها فتنهدت وتاوهت وكادت تصرخ وتابى خروج زبي من بين فخذيها تريدة ان يدخل آلي عمق كسها هى فى حالة لاشعور ولا مسؤلية ولا منطق ولا شىء غير اللذةوالشبق تريد النيكبكل جسدها بكل الرغبة
وهى نائمة مغمضة العينين قالت بصوتها الخافتكالعادة (ارجوك ي بهى (دخلة دخلة) انا حتجنن) خلص خلص وقالتها لاول مرة وشكل فريدحاسم خلص لا اعرف من اين جاءت بهذة الكلمة لم اسمعها سابقا ولكنها اثارتنى وانتصبزبى فى هوس وقالت تانية (خلص خلص) يعنى قوم نيك كويس وخلص قالت فىحسم وركبت عليها ولااعرف كيف دخل زبى كلة واخذتانيك انيك هذة المراة البكر وانيك حتى انزلت وهى تصرخ وفتحت عينها لتكمل (اوعى تطلعةدلوقتى) واخذت انيكها وجابت 5 مرات ونامت ماسكة زبى وقمت نكتها تانى مرة فاتحت كسها، واللبن والدم ممتزجان وبقها فى بقىتلحس لسانى وفضلت انيكها بعدما فتحتها هذا وفضل زبى واقف انيك حتىالصباح لسبب واحد كل ما اسمعها تقول كلمة نيكنى نيكنى زبى يقف ونتصب وانيكها وانااسالها انا بعمل اية ترد بتنيكنى واقول لها وانت عايزة اية ترد (اتناك اتناك) اقوللها تانى وانا بنكها باعمل اية ترد 0 بتنكنى وانتى عايزة اية (اتناك اتناك) على كدة لحدماانزل اللبن وهى تجيب رعشتها عدة مرات 6 او 7 او 8 مرات وللان انا وسلوى لا نفترق هى كل حاجةاليومواصبحت مراتى للان وكل مرة اسالها عايزة اية تقولى اتناك (ات ن ا ك - نكنى) زبى يقف وانيكها تانى وتالت ورابع يهيجنى قوى كلمتها اتناك كده كل يوم وعلى وكل يوم تحلو اكتر وفخدها يملو وانا احب اكتر ويدوروا انيكها اكتر امااختى حنان عرفت انى انيك سلوى واجبرتنى علي ان ا نكها وفضلت انيك حنان من غير متعرف سلوى لحد مااتجوزت الشهر الماضى حنان اما سلوى فهى مرآتي
سلوى
اعرفة واعرف عائلتة اختة سلوى الصغرى حنان والكبرى وامة وهو اسمة بهى وهوعندماحدثت هذة القصة كان عمرة 24 عاما واختة الصغرى 15 عاما والكبرى 19 عاما وسوف احكى الواقع بلسانة كما حكى لى بالظبط قال
منذ صغرى وانا وسلوى اختى الصغيرة نحب بعضنا قوى احكى لها كل حاجة مغامراتى العاطفية وكل ما يحدث لناوكنافىحن فى سن متقارب فى طفولتنا يعنى انا 15 هية 9 انا 17 هية 11 ولكن سلوى من النوعالذى يقولون عنة فيرا بسرعه يعنى وهى عندها 12 سنة كانت لها صدر وبزاز كبيرة عن منفى سنها وهى جميلة جدا بيضاء البشرة المزوجة بلون البمبى والشعر الطويل حتى يصل الىوسطها الذى هوتستطيع ان تلف صوابع يديك الاتنين علية انة نحيف تحتة الارداف المدورةالكبيرة الحجم على سنها اردفها اعرض من اكتفها يعنى حسب الكتب والاسس الجمالية فهىامراة انثى يعنى امراة وحتى مكوتها وهى صغيرة تظهر تحت الملابس بارزة وكانها حبةمانجو وهى من النوع الذى لا يتكلم كثيرا تستمع لى دائما وكنا ناكل سوا ونخرج سواوننام سوا على سرير واحد وامى لا تشغل بالها اطلاقا بسلوى فانا المسؤل عنها حتى وهىصغيرة كنت اغير لها الهدوم واقلعها والبسها وانا لا ارى شيئا مما احكية الان كانتفى نظرى اختى الامورة
وفى يوم وكنا فى فسحة طوال اليوم وكانت
يومها عيد ميلادها 15 وكانت تشع جمالا جديدا واحساس مرهف ونظرات دافئةتمشى تثير الارض ومن عليها ولم اشعر الأ احد اصدقائى قال لى دى سلوى مش معقول دىبقت جميلة مثيرة جدا ولامارلين منرو وضحكت بدات فعلا اجدها كبرت قوى واحلوت قوىوذهبت لحجرتى لانام وكانت سلوى تغط فى نوم عميق وهى نائمة على جنبها متكورة لحد مافى قميصها القصير وشعرها الجميل يغطى جزء من وجهها ونمت جنبها كالعادة ولكن علىجنبى وظهرها امامى ووجدتنى فجاة احب وارغب ان احضنها ومددت يدى وحضنتها كما كنتاحضنها من زمان وهى طفلة ووجدت يدىممتلئة باجمل جسد طرى ممتلىء ساخن وقربت منهااكثر وفجاة قلت لنفسى (اية دة) وبعدت ولكنى احضنها ونمت حتى الصباح ووجدتها ليستجانبى وخفت ان تكون غضبت منى امس وفجات تدخل على وتقول بهى يلانفطرياحبيبى
ورغم انها قالت مئات المرات ياحبييبى الا ان هذةالمرة هزتنى واسعدتنى ايما سعادة وقمت فورا وفطرنا وهى جانبىساكنة وهذة عادتهاواخذت انظرلها بحب وبشكل جديد مبهور تقريبا لدرجة انها لاحظت وقالت (انت مالك بتبصلىقوى كدة انا زعلتك) وجوبتها فورا (ابدا ياحببتى انت احلوتى قوى وكبرتى) ابتسمتوقالت بكسوفها المعتاد (يعنى احسن) قلت (انت دلوقتى زى البرنسستات بتوع اوربا) قالتطيب (هات 20 جنية عوزاهم) وفورا قمت وجبت الفلوس واديدهم لها وقامت باستنى بوسةحلوة وطويلة كانت بتعمل كدة كتير لكن بوستها المرة دة مختلفة ومشيت رحت المدرسة انااتعينت فى مدرسة مؤقت لحين الاقى شغل احس
بالليل رجعت متاخر ولقتها قاعدة جنب الباب وعنيها بقية دمع وقالت كدةاتاخرت علي ومسكتهاو حضنتها وطبطبت عليها وبستها وجابت العشاء وقالت ماما وحنانراحوا شرم فرح بنت طنط نوسة وانا قعدى لوحدى طول النهار قلت ىلها معلش حقك عليةواتفرجنا على التلفزيون فيلم من النت وكان فية سكس البطل نايم مع البطلة وهى تصرختغنق وسلوى قالت لية بيعمل كدة معاها
ضحكت وقلت لها دة ودة اسمة هىمبسوطة غنق لما تكبرى تعرفى بصت لى بسخرية وقالت انا عرفة كل حاجه الحبوالجنس واحنا والبنات اصحابى كل حاجه بنقول لبعض وعملت كعادتها مكسوفة وقامت شالتباقى الاكل ورحت الحمام ولما رجعت لقيت علي الاودة سلوى نائمة فى احلى شكل قميصخفيف قوى ونايمة مكورة طيزها ناحية ما انا بنام ونمت جنبها ودون ان افكر لقيت انىبحضنها وهى راحت متجاوبة معى وقربت طيزها منى قوى ورفعت الباقى من قميصها وجدت اجملفخاد مدورين وبذاذ نافرة
وحضنتها اكتر وهىقربت منى اكترولزقت طيزها فية وهى مقرفصة وطيزها طرية لكن جامدةزى لحم الفخد عندالرياضى متين ولكن هية بقى يزيد علية انة ناعم حريرايدى تلمسةاحس برعشة فيها لذةنمت احلم اعمل اية البنت كبرت احلوت قوى موديلات السيما مش حلوين كدة شعرها سايحعلى خدها والورد لون خدها فخدها مدور مليان من ورا ومن الجنب ومن الخلف مديت ايدىبشويش وبراحة احسن تصحى رغم انى حاسس انها صاحية لكن ومالة خليها نايمة وصلت ايدىعلى كسها منفوق الكلوت حاجة ترعش كس قابب طالع برة الفخدين 5 او 7 سم قبة مكوةوتجرات ومديت صبعى تحت الكلوت وكانت المفاجاة شعر كسها خفيف يعنى بتنعم كسها يعنىبتنتف كسها على خفيف وانتصب زبى على هذا بنت الكلب شرموطة بنت 14 سنة وقلت لنفسى هوانا عايز اعمل اية البنت حلوة وبحبها قوى لكن ممكن انيكها طبعا مش هتوافق وممكنتقول لامها واية يعنى امى بتشرمط مع حنان اختى وعمو عادل مش مهم دلوقتى حكايتهم انااهم واحدة عندى من ايام طفولتى وهى اختي وحبيبتى وصحبتى وفرحتى وهمى وكل حاجه كده اتحركت عندىوانا افكر سلوى علي ظهرها ونامت انا قمت مرتبك ورحت الحمام وطلعت زبىواقف كما الحطب الناشف ولعبت فية ولعبتباسرع ولقيت خرطوم انفتح واللبن مقزوف اناارتحت لكن زعلت ان لبنى نزل علي الارض وعمرى محبش كده علي السرير ورحت واديت ظهرىلسلوى ونمت هيه قربت منى كما عيزة قطة تتمسح فى صاحبها وحضنتنى لكن ان رحت فى النوم تاني يوم حصل نفس الكلام ماما مش جاية النهاردة ولا لأ بكرة دة كلام سلوى واحنانتعشى ثم قالت انها ورغم انى قلتلكم لأ تتكلم قليلة الكلام خالص لكن اهو اتضح انهاعارفة كل حاجه وجسمها اجدع راجل الفظيع يدوخ لازم كمان انها مشحونة جنس وهرموناتالانوثة عندها تموت عاليه فى الجنس غصب عنها تركيبتها كده المهم خرجت من حمام بعدما عملت شاور جامد علشان اهدى وبصيت لقيت سلوى فتحة النت وفيلم جنسي برنو وكتمة ضكةوبتقول تعالى شوف وشفت زب كبير قوى الواد والبنت نحيفة جدا ويمكن عندها 11 سنةوهوتحمل نازل شحط بزبة طالع نازل والبنت تصرخ وسلوى بتقولى شوف البنات تستحمل ازاىوهى مدارية وشها جوة شعرها وفخدها باين من تحت القميص القصير وعينى حتكلها لقيتهاخدت بالها من عنية وقالت ادنيا حر خالص لكن تحب البس حاجة تانية ومسكتها من ايدهابحنية وقلت لها اذا خلاص اتفرجتى انا عايز انام ودخلت وجت ورايا وقلعت القميص ولبستواحد تانى قصير خالص ومن غير متلبس ستيان وانا عامل نفسى مش شايف ونامت جنبى علىجنبها واردافها مرتفعة عن وسطها وباقى جسمها وكانها مرتفعات الجبال وسكنت وانا قمتارح الحمام قالت ريح فين قلت لها جاى ورحت الحمام ملت توالت مية وشفت زبىة وكان شبةمنتصب وشربت ازازة ببسى واكلت حتة بسبوسة ورجعت وبصيت لقيت سلوى نايمة عملة وبسابعنومة لكن رغم انها بزازها واقفة نايمة علي جنبها ومديت ايدى وانا بقول وحضنتها خلاصيسلوى مش بعرف انام وانا حاضنك الأ لم ترد أعد ماقلتة انا عارف انك سمعانى صاحيةقالت همسا وانا كمان وكانها تحلم كلمة لأ تسمع هسة وازادت عليها (انا نايمة) وحضنتها بشدة وهى قربت لى طزها كما المرة السابقة ومددت يدى الى بزها ياخرابى ايةالطراوة دة ايةالاستدارة دى اية الملبن دة اية الحجم دة وعصرتة برفق الا واسمع اةاة طالعة من اجمل شفايف من اجملرغبة من احلى لذة قلت لا بقة امد ايدى للكس الرهيبواجرب انزل الكلوت ة لوعايزة مش عايزة حيبان ومديت ايدى ورفعت الكلوت انزلة وكانلازم ترفع نفسها لانزلة وفعلا اتدورت واصبحت مواجة لى وانزلت الكلوت ورحت اخرجتة منرجلها وهى نايمة وعريت بزازها اية دة اجمل بزاز تشفها عينى ومصيت البزاز الكبيرةالمنتصبة البكر والقميص بتاعها رفعتة واختفى وسمعت اة اتية بكل اللذة من بعيد اة اةوفجاة اتدورت ونامت على ظهرها يعنى نيك نيكنى بقة وشفت كس محصلش كبير فى بروزة طالعبة فخدها وكانة حبة منجو وركبت وفرشت وهى بدات تتحك تحتىتحرك فوقوتحت
وتقول بصوت خافت اة اة اح احة تتحرك
وانامخلى زبي برة وفجاةلقيت سلوى رفعت وسطهاوبالتالى كسها آلي آلي زبي فوق قوىوكاد ان يدخل كله وهى نائمة وبعدت وتاوهت وتاففتمتزمرة وهى تتحرك فوق علي وتحت تريد ان تدخلة واصبحت كاللبوة واخرجت زبي قليل من كسها فتنهدت وتاوهت وكادت تصرخ وتابى خروج زبي من بين فخذيها تريدة ان يدخل آلي عمق كسها هى فى حالة لاشعور ولا مسؤلية ولا منطق ولا شىء غير اللذةوالشبق تريد النيكبكل جسدها بكل الرغبة
وهى نائمة مغمضة العينين قالت بصوتها الخافتكالعادة (ارجوك ي بهى (دخلة دخلة) انا حتجنن) خلص خلص وقالتها لاول مرة وشكل فريدحاسم خلص لا اعرف من اين جاءت بهذة الكلمة لم اسمعها سابقا ولكنها اثارتنى وانتصبزبى فى هوس وقالت تانية (خلص خلص) يعنى قوم نيك كويس وخلص قالت فىحسم وركبت عليها ولااعرف كيف دخل زبى كلة واخذتانيك انيك هذة المراة البكر وانيك حتى انزلت وهى تصرخ وفتحت عينها لتكمل (اوعى تطلعةدلوقتى) واخذت انيكها وجابت 5 مرات ونامت ماسكة زبى وقمت نكتها تانى مرة فاتحت كسها، واللبن والدم ممتزجان وبقها فى بقىتلحس لسانى وفضلت انيكها بعدما فتحتها هذا وفضل زبى واقف انيك حتىالصباح لسبب واحد كل ما اسمعها تقول كلمة نيكنى نيكنى زبى يقف ونتصب وانيكها وانااسالها انا بعمل اية ترد بتنيكنى واقول لها وانت عايزة اية ترد (اتناك اتناك) اقوللها تانى وانا بنكها باعمل اية ترد 0 بتنكنى وانتى عايزة اية (اتناك اتناك) على كدة لحدماانزل اللبن وهى تجيب رعشتها عدة مرات 6 او 7 او 8 مرات وللان انا وسلوى لا نفترق هى كل حاجةاليومواصبحت مراتى للان وكل مرة اسالها عايزة اية تقولى اتناك (ات ن ا ك - نكنى) زبى يقف وانيكها تانى وتالت ورابع يهيجنى قوى كلمتها اتناك كده كل يوم وعلى وكل يوم تحلو اكتر وفخدها يملو وانا احب اكتر ويدوروا انيكها اكتر امااختى حنان عرفت انى انيك سلوى واجبرتنى علي ان ا نكها وفضلت انيك حنان من غير متعرف سلوى لحد مااتجوزت الشهر الماضى حنان اما سلوى فهى مرآتي
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)